•●[فعالية]أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ●•

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

غيمَة

¬°•| مٌشرفة سابقة |•°¬
إنضم
30 يونيو 2010
المشاركات
5,453
الإقامة
فِي حَنآيآ غيمَة ☁
اجآبة سؤآل اليوم /

لو كان الأمر دنيا مظلمة و ليس معك إلا السمع، فلن ترى شيئاً،
فاسمع لما نقول لك وافهم هذا الذي نقوله، فناسب ما ذكر من ظلمة
ذكر السمع، ولم يقل: (أفلا تبصرون) وإنما قال: (أَفَلا تَسْمَعُونَ) ..


احترآمي ،،
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
صمتي حكآيه أصبتِ يُبارك فيكِ الرحمن / مُبدعة جُزيت خيرًا إجابتكِ كآنت أدق / أبو رسيل إجابتك صحيحة
/
يُجازيكم الرحمن بالجنان ~
،
إجابة السؤال :
[إقتضت البلاغه أن يقول ( أفلا تسمعون ) لمناسبة مابين السماع
والظرف الليلي , اللذي يصلح للإستماع ولا يصلح للإبصار]
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
سؤال اليوم :
،
قال تعالى : ( فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ )
لماذا قال الله ( عن صلاتهم ) ولم يقل ( في صلاتهم ) ؟
 

صَمتے حكآيـہۧ

¬°•| ابداعي سر نجاحي |•°¬
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
1,209
الإقامة
|~ أرْضّ آلڷـہۦ أڷۈآسْعـہ*
لو أنه قال ( في صلاتهم ساهون ) لكان معناه أنهم
يؤدون الصلاة في وقتها ؛ ولكنهم ينسون بعض الأقوال
والأفعال اللتي لا تصح الصلاه بدونها ..

اما بالنسبة ل { عن صلاتهم ساهون } بمعنى أنهم لايؤدونها بالمرة
و هذه الدلاله الصحيحه في الآية​
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
صمتي حكآيه .. أحسنتِ يُبارك فيكِ الرحمن ~
،
إجابة السؤال :
لأنها كانت في المنافقين ,
ولو قال عزّ وجل " في صلاتهم" لعلموا المقصود بذلك المؤمنين لأنهم أحيانًا يسهون في صلاتهم
..
فالمنافق يترك أحيانًا .. والمؤمن قد يسهو ..
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
سؤال اليوم :
في قوله تعالى في سورة الكهف :
{أمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً {79}

{وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا
(81)
{وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا

كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا (82)

ما اللمسة البيانية في استخدام (فأردت) (فأردنا) (فأراد ربك) في قصة موسى والخضر ؟
 

صَمتے حكآيـہۧ

¬°•| ابداعي سر نجاحي |•°¬
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
1,209
الإقامة
|~ أرْضّ آلڷـہۦ أڷۈآسْعـہ*
لأن الله ينسب إلى نفسة الخير فقط ،،

حيث قال

(أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً )
في هذه الآية الله تعالى لا ينسب العيب إلى نفسه أبداً فكان الخضر هو الذي عاب السفينة .


(وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ.. )
في هذه الآية الجدار كلّه خير فنسب الفعل لله وحده وأنه يدلّ على أن الله تعالى هو علاّم الغيوب وسبق في علمه أن هذا الجدار
تحته كنز لهما وأنه لو سقط سيأخذ أهل القرية المال من الأولاد اليتامى وهذا ظلم لهم والله تعالى ينسب الخير لنفسه عزّ وجلّ.

..
.
 
التعديل الأخير:

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
أختي الكريمة صمتي حكايه
أرى أن جزءًا من الإجابة مفقود ، مع أن الموجود صحيح .. ولكن!
أفضّل أن يتم شرح اللمسة البيانية في كل من :
"فأردت"
"فأردنا"
"فأراد ربك"
أين أن يتم ذكر كل واحدة واللمسة البيانية الموجودة فيها
أنتِ ذكرتِ "فأردت" و"فأراد ربك" ، وما يتبقى لك هو شرح "فأردنا" ..
،
شكرًا لكِ ,’
في انتظاركِ
 

صَمتے حكآيـہۧ

¬°•| ابداعي سر نجاحي |•°¬
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
1,209
الإقامة
|~ أرْضّ آلڷـہۦ أڷۈآسْعـہ*
(فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً {81}) في هذه الآية فيها اشتراك في العمل قتل الغلام والإبدال بخير منه حسن فجاء بالضمير الدالّ على الإشتراك. في الآية إذن جانب قتل وجانب إبدال فجاء جانب القتل من الخضر وجاء الإبدال من الله تعالى لذا جاء الفعل مثنّى.

كنت متردده احط هالشرح لاني ما احب احط شي مب فاهمته
اذا ممكن بس تفهميني هالجزءية

/:/ احترامي /:/
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
صمتي حكايه ، يُباركِ فيكِ الرحمن .. أحسنتِ
،
إجابة السؤال :
في سورة الكهف قال الخضر في خرق السفينة: { فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا } وفي قتل الغلام: { فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا } وفي بناء الجدار: {فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا} فلماذا غير في نسبة الأفعال في كل واحدة؟
في قصة الخضر لما كان المقصود عيب السفينة قال: {فَأَرَدتُّ} فأضاف العيب لنفسه لا إلى الله تأدبا معه، ولأن نفس العيب مفسدة،

ولما قتل الغلام قال: {فَأَرَدْنَا }بلفظ الجمع، تنبيها على أن القتل كان منه بأمر الله، وله حكمة مستقبلية، ولأنه مصلحة مشوبة بمفسدة،

ولما ذكر السعي في مصلحة اليتيمين قال: {فَأَرَادَ رَبُّكَ }فنسب النعمة لله لأنها منه، ولأنها مصلحة خالصة. [تفسير الخازن]
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
صمتي حكايه .. بالنسبة لـ :
(فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً {81})


في هذه الآية فيها اشتراك في العمل قتل الغلام والإبدال بخير منه حسن فجاء بالضمير الدالّ على الإشتراك. في الآية إذن جانب قتل وجانب إبدال فجاء جانب القتل من الخضر وجاء الإبدال من الله تعالى لذا جاء الفعل مثنّى.


كنت متردده احط هالشرح لاني ما احب احط شي مب فاهمته
اذا ممكن بس تفهميني هالجزءية




/:/ احترامي /:/




،
سأشرح لكِ ما أفهمه أختي الغالية ..
حين قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز "فأردنا" وهو الفعل المثنى أي أن هناك اثنان أرادا شيئًا أي اشتركا في أداء فعلٍ ما ،
فجاءت الإرادة في الآية هي كلمة "أردنا" .. ولم يقل جل وعلا "فأردت" ، لأنه أراد بالكلمة أن يوضح إرادتين ،
الأولى إرادته سبحانه في أن يبدلهما خيرًا ، الثانية إرادة الخضر في القتل / هُنا اجتمع فعلين في نفس الحين ولاح الإشتراك في ذلك ،
ولهذا قال سبحانه وتعالى "فأردنا"
،
أتمنى أن يكون شرحي واضحًا لكِ أختي الغالية ، وإن لم يكن كذلك فَانسياب بين راحتيكِ
رعاكِ الله أختي الكريمة ، وحفظكِ أينما كنتِ
 
التعديل الأخير:

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
سؤال اليوم :

(يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ)
لماذا قال في الأولى (يخرج) وفي الثانية (مخرج) ؟
 

صَمتے حكآيـہۧ

¬°•| ابداعي سر نجاحي |•°¬
إنضم
8 أبريل 2011
المشاركات
1,209
الإقامة
|~ أرْضّ آلڷـہۦ أڷۈآسْعـہ*
كلمة يُخرج فعل مضارع يدل على الإستمرارية والتجدد في حين إسم الفاعل يدل على الثبات والجمود على حالة واحدة. عندما ينبثق الحيّ من الميت أي النبات الحي من الحب والنوى والنواة الميتة يحدث أن النبات يتطاول ويمتد ويستمر الخروج، يكون ضعيفاً ثم يقوى ويتطاول فالمسألة فيها تجدد لذا قال (يُخرج) لأن العملية مستمرة. لكن عندما يُخرج الميت من الحيّ عندما يتطاول النبات ثم يتجلى في أعلى النبات الحب أو النواة التي منها انبثق الحبّ ميت يكون على حالة واحدة ساكناً هادئاً فينبغي أن يكون التعبير (مُخرِج) ولو قال يخرج لفسدت الصورة لأنها قد تعني أن الميت يتطور من حال إلى حال والأمر ليس كذلك.
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
صمتي حكايه يُبارك فيكِ الرحمن أحسنتِ صُنعًا .. أتيتِ بإجابة مُختصرة ،
،
إجابة السؤال :
ونقف مع تعبير قرآني فيه ذكر اخراج الحي من الميت واخراج الميت من الحي، استعمل فيه الفعل مع الحي “يخرج الحي من الميت” واستعمل الاسم مع الميت “ومخرج الميت من الحي” وذلك في سورة الإنعام الآية ،95 يقول علماؤنا: استعمال الفعل مع الحي لأن أبرز صفات الحي الحركة والتجدد، والصيغة الفعلية دالة على هذه الحركة وهذا التجدد، أما الميت فلأنه في حالة همود وسكون وثبات، فقد عبر عنه بالصيغة الاسلامية الدالة على الثبات. على ان الأمر في سورة آل عمران جاء على خلاف ذلك، إذ جاءت الصياغة في كلا الامرين: الحي والميت بالصياغة الفعلية الدالة على الحركة والتجدد كما اشار علماؤنا بذلك. قال تعالى في سورة آل عمران “وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي” جاء بالفعل الدال على التجدد في الموطنين.. الحياة والموت فما سر ذلك؟


يقول علماؤنا ان السياق في آل عمران يختلف عنه في الانعام ففي آل عمران هو في التغيير والحدوث والتجدد عموماً، فالله سبحانه يؤتي ملكه من يشاء أو ينزعه منه، ويعز من يشاء أو يذله، ويغير الليل والنهار ويخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي، فالسياق العام هنا كله حركة وتغيير وتبديل، فالمناسب معه والأمر كذلك الصيغة الفعلية الدالة على التجدد والتغيير والحركة. قال تعالى: “قل اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير. تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي، وترزق من تشاء بغير حساب” آل عمران الآيتان 26 - 27.

في حين ان السياق في سورة الانعام يتعلق بصفات الله تعالى وقدرته وتفضله على خلقه، وليس كما في سورة آل عمران متعلقاً بالتغييرات والتجددات والحركة كما هو واضح في الآيتين الكريمتين اللتين أوردناهما فكان لابد ان يجيء التعبير مختلفاً في الموضعين. قال تعالى: “إن الله فالق الحب والنوى، يخرج الحيَّ من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنىَّ تؤفكون. فالق الإصباح وجعل الليل سكناً والشمس والقمر حسباناً ذلك تقدير العزيز العليم” الانعام الآيتان 95 - 96 يقول الدكتور فاضل السامرائي “يلاحظ أن البداية في آيتي الانعام بجملة اسمية، والمسند اسمي أيضاً ثم بعد ذلك يجيء السياق باسمين آخرين هما “مخرج الميت” و”فالق الاصباح ثم ذكر انه (يخرج الحي) بالصورة الفعلية لما ذكرت من حركة الحي، بخلاف ما في سياق آية آل عمران من دلالة على التغير والحركة، فالسياق مختلف ولذا تتوالى الافعال في هذه الآية؛ فوضع كل صيغة في المكان اللائق بها.
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
سؤال اليوم :

قال تعالى(وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ)
وقال تعالى(وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ)
لماذا جاء بكلمة(هو) في الثانية ولم يأتي بها في الأولى ؟

المصدر [وجوه من الإعجاز القرآني]

 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
صمتي حكايه ـ أخطأتِ هذه المرة :ش12:
يُبارك فيكِ الرحمن ..
،
إجابة السؤال :
جاء بكلمة(هو )ليؤكد الفعل الإلهي وصرف دعوة المدعين أنهم سبب الإطعام ,
بينما في الأولى لن يدعي احد خلق الإنسان وإماتته وإحيائه فلم تكن ضرورة للتوكيد .
 

انسياب حرف

¬°•| أمْيِرةُ الْحًرفِ |•°¬
إنضم
14 أغسطس 2011
المشاركات
2,436
سؤال اليوم :
قال تعالى : (يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ )
ماسر التدرج في الآية .. جباههم ثم جنوبهم ثم ظهورهم ؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى