خُزععبَلآت طُفلهْه . . ! (♥)’

[نيروز]

،



أبا أگتب عَن شي مهم مستَحوذ تفگيري هَالأيام ، بسَ فيه گميّة گفر گبِيرة .
أحسن لِي أسگت .

 

[نيروز]

،


أظنَّ أنني بدأتُ أستلطِفُها ،
ولگن بعضَ الظنِّ إثم .

 

[نيروز]

،

وَ يحدُثّ أنَّ ، حبيبَ الأمس يصبح اليومَ ألدّ الأعداء .

 

[نيروز]

،



لا تُواجِه الحياة گ حملٍ وديع ، گشّر عَن أنيابِگ و قاتِل .

 

[نيروز]

،


أستطعِم علقَم الحياة وتعاسَة الرحيل ،

لا أُبدي أيّ ردة فِعل ، عمياءٌ أنا من دونِه

 

[نيروز]

،


أگادُ أجزِم أنّگ تتقيّؤُ نِفاقاً وگذباً ،
رِفقاً بنفسِگ يا صاح الجحيم تنتظِرُگ إن لم تگفّ
عنِ اختلاقِ الگذباتِ الشَّمطاوات .

 

[نيروز]

،


إذا گنتَ مُتحدّثاً بذيئاً ، إلتزمِ الصَّمت ،
الگونُ لا يحتاج عِللاً فوقَ عِلله .

 

[نيروز]

،


فِي گل الأحوال ستُنناضِل ، ابحث عَن من يستحقّ مُناضَلتگ .

 

[نيروز]

،




مِن المُخزيّ أن أگون فِي عُشريَ الرَّابع ولم أنجز شيئاً يستحقُّ الذگر في هذا الگون .

 

[نيروز]

،


أيهَا المُتطفِّل : اخرج لن تجِد شيئاً مثيراً للاهتمَام هُنا ، سيمضِي جزءٌ من وقتِگ و أنت تقرأ هذونةً لا تُسمن ولا تُغنِي من جوع وهَا أنا قد بلَّغت .

 

[نيروز]

،


أشعُر بالاستياءِ من نفسِي ،
لا أريد أن أگلمَني ، ولن أسمَح أبداً لنفسِي أن تدافِع عن نفسِها ،
أنا على شفا حُفرةٍ من الجنون .

 

[نيروز]

،


تُدهشني بعضُ الأمور عِندما تتزاحمُ فِي عينيّ ،
فِي حين أنني أحاوِل نسيانَها .

 

[نيروز]

،


مَلِلت ،
من روتِيني الذي لم أسعَ لتغييره ،
من خيالاتِي السخيفَة ،
من شگل غرفتِي التي لم ألملِم بعثرتهَا منذُ شهور ،
من أحلامِي المُتگدّسة ،
من هُجرانِي للگتب ،
من التحدِيق فِ الجدران ،
من خطواتِي إلى الوراء ،
من إعادةِ بثّ من حدثَ بالأمس ،
من ذگرياتِي المختبئةِ تحت الوسادة ،
مللت من گونِي أنا ليتَني أستطيع التحررَّ من زنزانةِ الجسد ، ليتْ .

 

[نيروز]

،



يحِيگون گنزة السعادةِ من خيوط الوَهم .

 

[نيروز]

،


خَلف يديّ الأيام ، رُزمةُ صَفعاتٍ و القَليل من القُبلات .

 

[نيروز]

،


أحاديثٌ خَرجت من أفواهِ الشيطانِ وأحفادِه عن ديارِگم ، حارِبوها .

 

[نيروز]

،


الجَميع مستمتِعٌ بإجازته يتقافَزون من دولةٍ إلى أخرى ، وأنا أتسگع بين سِگةِ الأحلام ورصِيف التمنّي ، و أراقِب السَّاعة المعلَّقة فِي گبِد الحائط مع أنَّها لا تعمل ، أُراقِبها خلسَة علّني ألحظُ تحرگاً مُفاجِئاً وأقبضُ علها مُتلبّسة ،
بالمُناسبة أنا أجوبُ العالم فِي خيالي وأنا مُستمتِعةٌ بذلگ ، وجِدَّاً .

 

[نيروز]

،


وهَل يُفيدُ الگلام وسَط الضجيج ؟
هُروبٌ إلى الصمت .

 

[نيروز]

،



مُتعبةٌ مِن شوقِي إليگ ،
مِن حنيني ، مِن غنائِي الطوِيل ،
مِن الضَياعِ فِي عبابِ البحر المُتلاطِم بالذگرياتْ ،
أنا هُنا لمَ أتزحَزح من مگانِي ،
تحت ظلِّ آخر سحابةِ شوقٍ جَمعتنا ،
ولگن أين أنت ؟!

 

[نيروز]

،


- نادِمة ‘(
: عَلى ماذا ؟
-على گلمةٍ ابتلعتُها بَدلاً منِ استفراغِها .