خُزععبَلآت طُفلهْه . . ! (♥)’

[نيروز]

،


لا تُبيّن للگونِ أنَّگ مخلوقٌ مِن نور ،
الطينُ أجملُ يا صَاح ، أجملُ بگثِير .

 

[نيروز]

،

مِن حَماقةِ البشَر أنّهم يخافُونَ مَن فِ القبور ويرهبونَ حتّى المُرور بجانِب المقابِر مَع أنّ الراقِدينَ فيها لا حَول لهم ولا قوّة ، بالمُقابِل هُم لا يخافونَ المرور بجانِب الأحياء رُغم أنّهم مُخيفون ، جِدّاً .

 

[نيروز]

،


أنَا أخشى الحَياة أگثر مِن الموت .

 

[نيروز]

،

الموتُ لحظةَ ، والغدُ عُمر .

 

[نيروز]

،


إذا انتَهت مدّة إقامَتنا فِي هذا الگوگب لماذا لا نُزجّ إلى گوگبٍ آخر ؟ .

 

[نيروز]

،


الموتى مبخوتوّ الحظّ فِي أمرٍ واحِد ،
هُو أنهم تخلّصوا من المَلل ، إلى الأبد .

 

[نيروز]

،



هُو يبتعِد ، ولگننّي أرى أنّه غيّر مَسارَه ؛ ليغزينِي .

 

[نيروز]

،



بالأمسِ أراگ مَلاگاً ، واليومَ أراگ داعِشيّ.

 

[نيروز]

،


اللحظةُ تموتَ والسّاعة تضحَگ ، گلّ شيء بدء بالذُّبول السَّماء تنگمِش ،
ظهر المَستور ، فَماتت الشَّرنقة قبل أن تُولد ،
عموماً أحتاج للنوم أگثر من أيّ شيء آخر .

 

[نيروز]

،


أنا مُشتاقَة وبشدَّة ولگننِي أگابِر ،
و ربَّما أنتَ مُشتاق وتگابِر أيضاً !
أنا أقولُ ربَّما .

 

[نيروز]

،


عُموماً ، تبقى الأسودُ أسودُ و الگلابُ گلاب .

 

[نيروز]

،


النّوم يُغري الخَيباتْ فَ تنامُ فِي أحضانِه ،
هلّ لِي ببعضٍ مِن النوم ؟ القَليلُ فقط ؟ .

 

[نيروز]

،


إهانتك لي يا صديقي سأعتبرها أمانة
أقسم بمن رفع السماء أنني سأردها لك ،
وبشكل أنيق أيضا .

 

[نيروز]

،

الموت سيباغتك في أي لحظة يا صاح ،
ستحظى بملاقاته ولو كنت غائرا في أدنى بقعة في الأرض .

 

[نيروز]

،

أنا أشبهك يا جبران !
أشبهك كثيرا [ قلت لأحلامي تعالي ، ف تعالت ] .

 

[نيروز]

،

شهوة الكلمات تسرق النوم من الأجفان .

 

[نيروز]

،


كراهية عظيمة لكل شيء ملعون يسرقك مني .

 

[نيروز]

،

وتبقى أمنيتي الحياتية التي لم و لن تنزلق من لساني [ ياليت من نهواه يهوى وصالنا ] ليت .

 

[نيروز]

،


الفرص لا تأتي دفعة واحدة ،تأتي رويدا رويدا ،
كن فطنا واقتنصها .

 

[نيروز]

،

كراهية شمطاء لهذا الكيبورد الأرعن .