[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
تاريخ النشر: الثلاثاء 28 يونيو 2011
مطالبات برلمانية باستجوابه
توقعات باستقالة الرئيس الإيراني خلال أسابيع
الصحفي البريطاني البارز والخبير في شئون الشرق الأوسط، روبرت فيسك اليوم الثلاثاء إن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، قد يضطر إلى الاستقالة من منصبه خلال أسابيع، في ظل أزمة سياسية تتجاوز قوتها أحداث العنف في الشارع الإيراني التي اعقبت إعادة انتخابه رئيسا لولاية ثانية عام 2009.
وقال فيسك في مقاله بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية اليوم الثلاثاء إنه من المتوقع أن يعمل إسفنديار رحيم مشائي، الصديق المقرب من أحمدي نجاد ومستودع ثقته، حيث يتولى رئاسة ديوان الرئاسة، على إسقاط أحمدي نجاد في محاولة انقلاب ستكون الأكثر إثارة في تاريخ الجمهورية الإسلامية. يلقى باللوم على إسفنديار في إقالة وزيرين في الاستخبارات وإثارة حنق المرشد الأعلى آية الله علي خامئني.
ويقول الصحفي البريطاني المخضرم إن ساسة ايران قد بدأوا بالفعل في التكهن بخليفة احمدي نجاد في منصبه ويرون أن علي أكبر صالحي، وزير الخارجية الحالي، الذي كان ترأس وكالة الطاقة الذرية الإيرانية لمدة أربعة أعوام شخصية مناسبة للمنصب.
يذكر أن ثلاثة أشخاص من أبرز حلفاء مشائي تعرضوا للتطهير خلال ثلاثة أيام الأسبوع الماضي حيث اعتقلتهم قوات الأمن، في حين التزم أحمدي نجاد الصمت على نحو غير معهود.
جاء ذلك بينما وقع أكثر من 100 من أصل 290 نائبا في البرلمان الإيراني أمس الاثنين على مذكرة لاستجواب احمدي نجاد بشأن ترشيحه لإحدى الشخصيات لمنصب وزير الرياضة وتأخير توفير التمويل لإقامة مترو أنفاق في العاصمة طهران.
توقعات باستقالة الرئيس الإيراني خلال أسابيع
الصحفي البريطاني البارز والخبير في شئون الشرق الأوسط، روبرت فيسك اليوم الثلاثاء إن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، قد يضطر إلى الاستقالة من منصبه خلال أسابيع، في ظل أزمة سياسية تتجاوز قوتها أحداث العنف في الشارع الإيراني التي اعقبت إعادة انتخابه رئيسا لولاية ثانية عام 2009.
وقال فيسك في مقاله بصحيفة "الإندبندنت" البريطانية اليوم الثلاثاء إنه من المتوقع أن يعمل إسفنديار رحيم مشائي، الصديق المقرب من أحمدي نجاد ومستودع ثقته، حيث يتولى رئاسة ديوان الرئاسة، على إسقاط أحمدي نجاد في محاولة انقلاب ستكون الأكثر إثارة في تاريخ الجمهورية الإسلامية. يلقى باللوم على إسفنديار في إقالة وزيرين في الاستخبارات وإثارة حنق المرشد الأعلى آية الله علي خامئني.
ويقول الصحفي البريطاني المخضرم إن ساسة ايران قد بدأوا بالفعل في التكهن بخليفة احمدي نجاد في منصبه ويرون أن علي أكبر صالحي، وزير الخارجية الحالي، الذي كان ترأس وكالة الطاقة الذرية الإيرانية لمدة أربعة أعوام شخصية مناسبة للمنصب.
يذكر أن ثلاثة أشخاص من أبرز حلفاء مشائي تعرضوا للتطهير خلال ثلاثة أيام الأسبوع الماضي حيث اعتقلتهم قوات الأمن، في حين التزم أحمدي نجاد الصمت على نحو غير معهود.
جاء ذلك بينما وقع أكثر من 100 من أصل 290 نائبا في البرلمان الإيراني أمس الاثنين على مذكرة لاستجواب احمدي نجاد بشأن ترشيحه لإحدى الشخصيات لمنصب وزير الرياضة وتأخير توفير التمويل لإقامة مترو أنفاق في العاصمة طهران.