سنيوريتا
¬°•| مُشرِفة سابقة |•°¬
الســـلام عليــــكم ورحــــــــمة الله
سقى الله يوم أنا " طفلة "وأنام ولا أحد قدي !
ولا أحاكي هموم اليوم ..
ولاأنطر أمل بكرة ...
تداعب أمي شعراتي ...
وتمسح يدها خدي ...
ونومي هادي وساكن . . .
( رعانا الرب في ستره ) ,,,
تلاعب يدي " الدمية "
وعندي هالزمن وردي ....
همومي لعبتي ضاعت ...
وعندي هم وش كبره ؟
كبرت ... وزادت همومي
وأحس ان الزمن ضدي . . .
كبرت ونظرة < الطفلة >
تعيش بداخلي فطرة !!
كبرت ... وعشت هالدنيا
كبرت ... ولا هو بيدي !!!
كبرت بشكلي ورسمي
وقلبي باااااااقي بصغره . . . .
وصار الهم يلعب بي
مثل دميات في يدي !!!!!! ,,,,
وأسهر ليلي بطوله ويعلن رحلته فجره
ي الي ت
وليت أنا " طفلة "
وأنام ولا أحد قدي !
ولا أحاكي هموم اليوم
ولا أنطر أمل بكرة ,,,,
ليست
إلا ذكــــًًًــــريات
لنعيـــدها مـــــعاً.,,.,,
ربما عندما ترونها تفر منكم دموع شوقاً لتلك الأيام والقلوب الطــــاهرة
فأبيحوبي من أجلها...
مجموعة من الصور هيضت وحركت شجوني
وأسالت دموعي رغماً عني
أنها أيـــام((الطــــــــفولة))
وقــــــفة مع ..صــــورة ..
لا أدري كم من بسمة أرتسمت على شفاهكم الآن بعد هذه الصورة المعبرة؟؟
دعوني أكمل ....
حلوى لاتخفى عن الكل
لطالما تنازعنا من أجلها
ولطالما بكينا من أجل الحصول عليها..
وهاهو الزمان يعيد دورته ..
فأبكتنا هذه الحلوى بصورتها
*****
ماأجملها من أيام عندما
يعلو صراخنا من أجل اللعب
وماأجملها من أيام عندما
نهدئ أمام هذه الشاشة
***
كنا نتباشر عند قدومه
ونترك اللعب من أجله
يأخذ الحماس كما لو كنا معهم
***
لا زلنا نجدها في المحلات التجارية
لكننا لا نلقي لها بال أبداً
فلم يعد لها طعم أبداً
لان طعمها ذهب مع تلك الأيــــــــام
***
كانت تبهرنا ألوانه كثير
ونسعى جاهدين على الحصول على أكبر
عدد من الصور المصاحبة له
أعرفتموه؟؟
***
حلوى كانت تاسر قلبي ولا زالت
لكن أيامها ذهبت ولن تعود
كلما ذهبت للسوق بحثت عنها
لكن ربما هي كانت
من تلك الأيام فقط
وأنتهت بأنتهائها
***
نعشقه كثيراً
ونتلذذ بطعمه
وهأنا أتساءل اليوم
أين ذهبت تلك النكهة الذيذة
ففي هذه الأيام أصبحت
كأنها ماء وقليل من السكر
***
لعبة كنت ماهرة بها
وعند وصولها كان الكل يناديني للعبها
كانت بسيطة كثيراً
لكنها رااااااائعة بحق
أنها
***
كلمة
ليس فقط من باب الطرافه وطفولتنا
قد تكون مضحكه بعض الشيء
ولكنها آيام آدفع زهرة الشباب
لكي يعود يوم واحد كـ يومها !
المعذره على شخابيط الشقاوه والذكريات
ليس إلا وفاء لطفوله لازلت متمسكه بطهرها
ولامانع
من نثر ذكرياتكم
هنا
لالمسة احساسي وتذكرت ايامي الحلوه احلى ايام عمري
واحببت آن تشاركوني احساسي فيها
ارق تحيه ولكم من الورد آصدقه
سقى الله يوم أنا " طفلة "وأنام ولا أحد قدي !
ولا أحاكي هموم اليوم ..
ولاأنطر أمل بكرة ...
تداعب أمي شعراتي ...
وتمسح يدها خدي ...
ونومي هادي وساكن . . .
( رعانا الرب في ستره ) ,,,
تلاعب يدي " الدمية "
وعندي هالزمن وردي ....
همومي لعبتي ضاعت ...
وعندي هم وش كبره ؟
كبرت ... وزادت همومي
وأحس ان الزمن ضدي . . .
كبرت ونظرة < الطفلة >
تعيش بداخلي فطرة !!
كبرت ... وعشت هالدنيا
كبرت ... ولا هو بيدي !!!
كبرت بشكلي ورسمي
وقلبي باااااااقي بصغره . . . .
وصار الهم يلعب بي
مثل دميات في يدي !!!!!! ,,,,
وأسهر ليلي بطوله ويعلن رحلته فجره
ي الي ت
وليت أنا " طفلة "
وأنام ولا أحد قدي !
ولا أحاكي هموم اليوم
ولا أنطر أمل بكرة ,,,,
ليست
إلا ذكــــًًًــــريات
لنعيـــدها مـــــعاً.,,.,,
ربما عندما ترونها تفر منكم دموع شوقاً لتلك الأيام والقلوب الطــــاهرة
فأبيحوبي من أجلها...
مجموعة من الصور هيضت وحركت شجوني
وأسالت دموعي رغماً عني
أنها أيـــام((الطــــــــفولة))
وقــــــفة مع ..صــــورة ..
لا أدري كم من بسمة أرتسمت على شفاهكم الآن بعد هذه الصورة المعبرة؟؟
دعوني أكمل ....
حلوى لاتخفى عن الكل
لطالما تنازعنا من أجلها
ولطالما بكينا من أجل الحصول عليها..
وهاهو الزمان يعيد دورته ..
فأبكتنا هذه الحلوى بصورتها
*****
ماأجملها من أيام عندما
يعلو صراخنا من أجل اللعب
وماأجملها من أيام عندما
نهدئ أمام هذه الشاشة
***
كنا نتباشر عند قدومه
ونترك اللعب من أجله
يأخذ الحماس كما لو كنا معهم
***
لا زلنا نجدها في المحلات التجارية
لكننا لا نلقي لها بال أبداً
فلم يعد لها طعم أبداً
لان طعمها ذهب مع تلك الأيــــــــام
***
كانت تبهرنا ألوانه كثير
ونسعى جاهدين على الحصول على أكبر
عدد من الصور المصاحبة له
أعرفتموه؟؟
***
حلوى كانت تاسر قلبي ولا زالت
لكن أيامها ذهبت ولن تعود
كلما ذهبت للسوق بحثت عنها
لكن ربما هي كانت
من تلك الأيام فقط
وأنتهت بأنتهائها
***
نعشقه كثيراً
ونتلذذ بطعمه
وهأنا أتساءل اليوم
أين ذهبت تلك النكهة الذيذة
ففي هذه الأيام أصبحت
كأنها ماء وقليل من السكر
***
لعبة كنت ماهرة بها
وعند وصولها كان الكل يناديني للعبها
كانت بسيطة كثيراً
لكنها رااااااائعة بحق
أنها
***
كلمة
ليس فقط من باب الطرافه وطفولتنا
قد تكون مضحكه بعض الشيء
ولكنها آيام آدفع زهرة الشباب
لكي يعود يوم واحد كـ يومها !
المعذره على شخابيط الشقاوه والذكريات
ليس إلا وفاء لطفوله لازلت متمسكه بطهرها
ولامانع
من نثر ذكرياتكم
هنا
لالمسة احساسي وتذكرت ايامي الحلوه احلى ايام عمري
واحببت آن تشاركوني احساسي فيها
ارق تحيه ولكم من الورد آصدقه
التعديل الأخير: