خُزععبَلآت طُفلهْه . . ! (♥)’

[نيروز]

وَعودَتُها !

كَ نورٍ غطّى ستَارةَ العُتمة وشقّ طريقَهُ .'
مُخترقاً مغَاراتْ الشُتاتِ و الوجَعِ والغُربة لتُنبِتَ أزهاراً باحمِرارِ عَجيب مُعلِنةً :

"بدَاية الرَّبيع" !


أهلاً :004:'

 

[نيروز]

https://24.media.tumblr.com/d11a4d288949fbd828f933958340dd3a/tumblr_n5helzYHKL1ri06y7o1_500.gif

أَمجنونةٌ هيَ من تَحلُم في يَقظتِها ؟ :004:'

 

[نيروز]

'

باجَر امتحان العربي ، وأنا مَن رواية لَ رواية وگتابي م الغبشَة أدوّره مَ اندلّه وين سار :imua54:

برايه مقَدور له العربي ، الله يوفقَني بس:wa 7:

 

[نيروز]

'

آلحممْد لله آلآمتحآنآتْ حد آحين سهَلة وكلهَن 40 آذآ بنقصَ نصَ ع الترقيمْ ف آلعَربي وآلآسلآميه كلّه صحَ آلحمد لله ققق9

> آلله يستَر م آلريآضيآت ف 3 ، بآجَر آجآزه يعَني ويآي فرصة آذآكر علوممْ عآد آلكتآب كبر رآسي حروزْ مب دروسَ @@'

وبسْ جيه :19:

 

[نيروز]

آبآ آرقد :cm:
آبآ آرقد :cm:
آبآ آرقد :cm:
آبآ آرقد :cm:
آبآ آرقد :cm:
آبآ آرقد :cm:

هَآي فآيدة تدربيعْ آلقهوة :ش1:

بصَيح قسمْ بآلله يعني آحينَ لآ آنّي بذآكر ولآ شَي بس آطَآلع آلسقف قق4

آظنَ لو يتحَرك بيمَرغني مرآغ :ش7:

آستغفر آلله بسَ ، آن شآء الله آمَتحآن بآجر تسَآهيل ><

 

[نيروز]

يَنعتون آلآنثى بآلمَخلوق آلآعوجَ !

وهُم على آعوجَاج خصرهَا يتقاتلون :004:' !

#نزآريَات

 

[نيروز]

آوكَ بسآلكَمم ، شو تفسَير حلمم :ش5:

.

.

آلزرآفه آلمحترقة :/

> وآلله جَد مآ آتمصخَر لآعت جبدي مَن كثر مآ آحلم هآ آلحَلم ب 345

 

[نيروز]

! :004:' Orphan morning without you

 

[نيروز]

'

آول مرّه فَ حيآتي آطلععَ من آمتحآن آلمآث وآنآ مرتآحهَ قق23

بآجر آخر يوممَ وآخر آمتحآن <درآسآت> ، آلحمد لله :004:'

 

[ريونة]

بالتوفيق اختي طلاسم ::33
ومبروووووك مقدما على انتهاء الاختبارات :شش17:
بس المهم عاد النتايج
ان شاءالله تبيضين الويه

 

[نيروز]

بالتوفيق اختي طلاسم ::33
ومبروووووك مقدما على انتهاء الاختبارات :شش17:
بس المهم عاد النتايج
ان شاءالله تبيضين الويه

يبَآرك فيج يآرب :ش12:

آن شآءء الله الله يسمَع منج ^^

نورتي !

 

[نيروز]

'




ليلةٌ هادِئة ككلُّ الليَالي تقريباً ولكنَّها تميزَت بِ تعب يفوقُ كلَّ شيءء !
خُمولٌ و حَنينٌ وأفكَارٌ مُبعثرةٌ بصورةٍ جُنونيَّة .'
جَلستُ مُتكيَّة على وسآدَتي آلتي تَفوُح مِنها رائِحةُ الاشتَياق
مُحدَّقةً في نفسَي مُستعجِبةً من ذاتِي !
،
،
في آلفترةِ آلماضِية أصبحتُ أخبئ آلكثَير عنْ نفسَي !
احترفتُ التنَاسي وصِرتُ مجدولة الأحاسيسِ ، شعثة الحظّ !
ابتلعتُ أشواك الحَنين بصَمت !
أصَبحت هادِئة حدَّ الترف على عَكسِ عادَتي ، كَمنْ يمشَي حافياً حتَّى لآ يُزعِج من حَوله .
بعضُ الأوجَاعِ لآ تجِدُ على مأوى سِوى محرآب آلفُؤاد نُخبئِّها لنتجَرعَّ المآسي لوحدِنا حتَّى تُسرق الابتِسامةُ من شفاهِنا !
أتقنتُ تراتِيل الوَجعِ بأكملِها .
لكَنني و - للأسَف - لم أُتقِن ترويضَ ضجيجِ الذكريَاتِ ذك !
وهَا أنا آلآن مُهاجِرةٌ من المَدينة البائِسة مُتجهَّةٌ إلى مَدينة كَآلزُجاجةِ آلفآرغة الخَالية من كُلَّ شيءء -عدا الهَواء طبعاً- !
كَمْ هُو جميلٌ المَسير إلى منفى الآوعَي ، وطريقِ آلآ إحسَآس !
آستقلَّيتُ القِطار المُتهتِّك حَاملةً حقائِب آلآمل مَعي لَ رُبمَّا أُساقُ لِ مَدينة أحلامِي !
هِمتُ في بَحر آلذكريَاتِ العَمميق جِداً ، إلا أنْ قَطع أفكَاري نَعيقُ القِطار المُزعِج مُعلناً نِهاية الرِّحلة ، وبدايةَ حياةِ أُخرى مُسْدلةً بستارٍ مَجهُول .'
وَطئتُ ساحَتهَا بريبةٍ شَديدةٍ ، بدأتُ فِ المسَير .
أحسسَتُ بأنني فِي عالمٍ مسكون ،
سآئِرةٌ في دربٍ مَجنون لمْ يسبِق لمَخلوقِ أنْ مرَّ منه !
شوراعٌ حالِكةُ السَّواد ، أرضٌ جرداءءْ حالُها أسوءُ من صحاري العَرب
، إنارةٌ كأنَّها ترمِشْ ، تارةٌ تُضيء وتارةً تسدل جَفنيها !
نَسيمٌ تضَّوعت رائِحةُ نتنةٌ مِنه ، أشَبه بِ رآئحة الأمواتِ حتماً !
صَقيعٌ كَادْ أن يُجمِّدني لولا اشتِعالُ جمرِ رئتيّ !
مُرعِبة بحقَّ تلكَ المَدينة، تباً لِحظّي لمْ يشأ إلا أنْ يَسوقَني إليها !
أكمَلتُ آلمسير بقدمَان مُرتجِفتانِ كَ سيقانِ بامبو عآرية !
خوفٌ آستلبسَني ،!
عينَايْ اصطبغتا بِلونِ الدَّم من كِثرة تفجُّر الأنهارِ المالحة منهُما ،
بدأتُ في رثاءِ نفسَي لأنني أيقنتُ ماهِي نهايتي '(
أُريدُ الحَياة ، أُريدُ النَّجاة ، أُريدُ العيشَ بلا اكتفاءءْ !
أُريدُ أنْ أعود ، لأحيا في كنفِ الوُجود ، وأنسَى الوُعود .
فقَطْ أُريدُ أنْ أعيشَ الحَياة بتضَاريسها كافَّة '(
رفعتُ رأسي علَّني أجِدُ في طُهر السَّماء ونور السَّناء نجاةْ .
وجَدتُ السماءء قد توشَّحت بلونِ الرَّمادْ ، النُّجوم باهِتةٌ .
وآلسُحب آلتي كُنتُ مُغرمة بهَا أصبَحت ذآبلة مُتوقفة دُون حَراك
يابِسة كَ أنَّها عُصرت حتَّى نفذ آلمَطرُ مِنها بَانتْ كَ آلفرحةِ
الضائِعة ، والعينِ آلدَّآمِعة ، تعُجُّ بِ رآئحةُ آلحُزن !
انتشر آليَأسُ في نفسَي ، ضَآقتْ عليّ مَدينتي .'
وقفتُ شاخصةً لآ أعلمْ أينَ آلمفرّ بدأتِ المَدينة
تعبسْ ،!
تُظلمْ ،!
أكادُ أسمَع تمتَماتٍ كالتي تُقامُ في مراسِم الدَّفنِ لدى المَسيحيين .'
لآ وَقت يتسعُ للتفكير و ولآ التفكِيرُ يُجدي !
أينَ أجري ،
أينَ أفرَّ ،
أينَ أُقبِل ،
لَ رُبمَّا اقتربَ المَوت منِّي ، كيفَّ لي أُروضُ الزمَن حتَّى يهدئ ولآ يجري !
اجتمَعت في رأسِي كلماتٌ وكلمَاتٌ بنَتْ قصيدةً عصماء عاليَة في رأسَي أأعتليهَا وأرمي بنفسَي ،!
أكادُ أُحبس بينَ أكوامِ آلخوف ، لولا صَوتُ فيروز آلرَّبيعيّ آلضآئع بينَ آلتمتمَات تِلك آلذي مرَّ في بَآلي !
بدتِ آلآصوآتُ آلمُخيفةُ تتعآلي ، وصوتُ فيروز خُنق حتَّى مَات !
البَردُ يشتَّد وآلسمآء آعلَنتْ غضبَها ، آضطرآب خلآيآيَ وآنسجَتي يزدآدْ !

هممْتُ بالمسير كَآلمجنونة مُتمسكةً بحقيبَتي تِلك !
إلى أينْ فآلدروب طَويلة ؟
في أي آتجَآه آسلُك ؟

أجري وآتخبَّط ، هَا هُم الأشباح قَد ظهروا !
على قآرِعة الطريقة خيآلآت !
أنصَآفُ بششَر ،!
قَتلى و قَاتلون ،!
جَرحى و دُمموع ،!

- ثقُلتْ قدمايَ ، جَثيتُ على رُكبتي !
و آلدموع تَنهمِر و آلشفآهُ تحتضِر !



فقطْ كُنتْ أُردد

.

.

أعيدُونـــــــــي لِ مَآ كُنتُ عليهَ !
أعيدُونـــــــــي لِ مَآ كُنتُ عليهَ !
أعدُونـــــــــي لِ مَآ كُنتُ عليهَ !


4:25 ^^













[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/B]

 

[نيروز]

،

فِي مكآنٍ مَآ مِن هذا آلعَالم ، هُناك أُناسٌ يفَعلون مَآ لآ أستطيعُ فِعله !
وهذا يُشعِرُني بِ البُئس !

 

[نيروز]

،

هُو !
دائِماً مآ يُقلّبُ صفحاتِ ذآكرته !
هيَ !
ذهَبت إلى آلبعععْيد !
هُو !
اشتَآق آنْ يُعانِق قلبهَا !
هِي !
لمْ تعُد تُطيقُه !
هُو !
طُقوسُ حياتِه آنقلبتْ رأساً على عقِب بعد فُراقِها !
هيَ !
تتفوهُ بِ آلكذبآتِ آلسودآءء عَليه !
هُو !
يظُنها غُيوماً ناصِعة البياضَ !
هي !
ملَّتْ مِن فرط حُبّه !
هُو !
عَانى من جفافِها مَعه !
هِي !
أرسَلتْ حُبَّه إلى محطة النسَيان !
هُو !
ذاقَ ألواناً مِن آلعذآبِ بعدَها !
هِي !
أكمَلتْ مَسير حيآتِها و كأنَّ شيئاً لمْ يكُن !
هُو !
لآ زآل ينتظرُها عَلى قآرعةِ آلطريق !
هيْ !
دآسَت على ذكريَاته وحَملتها عَلى آلنعشَ !
هُو !
لآ زَآل يبحثُ عن فُتاتِ حبّها !
هِي !
قآمَرتْ بحُبّه ببرُودْ !
هُو!
قتلهُ آلحَنين حتّى . . . مَات :004:
​

،

،

هيهَ بخصوصْ آلشهَايد ::77
آلحمْد لله كَآنت شهآدتي زينهَ ، كلهَن آلموآد فِ التسعين ::s17:: ،!
مَآعدآ آلمهَارات > من مَتى تحآيلني آلآبله أسَلم الأعَمآل وأنَا مول مَآمسوتلهَا سآلفه ::67
،
بسسْ يآخي آحس آني وآيد منقصَه !
يععْني شَي موآد متأكدة آني بييب فيهِن 100 ؛ لأني شَآيفه نموذج آلآجآبه ـ وكل آجآبآتي صَح ويآيبه ويَآ آلآبله 60 ، فَ بأي حَق يطيرولي درجتينْ آو ثلآث ::x5::
،
يمَكن آكون صَدق مغلطة ، مب زين آظلمهن لو آني متأكدة "(

آلحمْد لله عَ كل حآل :004:

 

[نيروز]

،


يَآرب آمطِر عَليه بفيضٍ من العَافيَةِ و السَعادة ، يَارب رُدّه إلينَا مُعافاً يارب ف 3

#قَآبوسْ :004:

 

[نيروز]

،


الأبوابُ المَفتوحة و الحُريّة الگامِنة في هذا البَلد '
لا تَعني أنّ التمردَ مُباح :004:

 

[نيروز]

،


يجِبُ أن يُحارب الجَهل قبل أنْ تعمّر المُدن '
مَابال أمّة عقولهَا لا ترقى عقِبيهَا و عُمرانُها يُصافح النّجوم !

 

[نيروز]

،


هبّ آلنسَيم و يَآبْ ريحَآن آلآحبآبْ '
وترنّحت أغصَآن قَلبي بتَطريب :004:


- الله الله

 

[نيروز]

،

تنْ تنْ
11 / تمُوز
3:35 صَ
فِي مِثل هذا اليَوم وفِي نفسِ هذه السَاعة وقبلِ أربعَة عشَر عاماً ،
أطلقتُ أول صَرخةِ تمرّد لي فِي هذا العَالم ')
،
مَرحباً عامِي الرابِع عشَر ، گن لطيفاً :004:'

 

[نيروز]

،


يا مُثبّت القُلوب ثبّت قلبي عَلى دينگ '