خُزععبَلآت طُفلهْه . . ! (♥)’

[نيروز]

،


گلما اقتَربت من شخصٍ لامِع ، تراه بعدّ مُدةٍ ياصديقي يگسوه الصدأ .
يصيبُگ الاحباط وترحلُ على أطرافِ أصابِعگ .

 

[نيروز]

،


أتعلمُ ياصديقي أنّگ ممل ، گ ألحانِ نشيدِنا الوطنيّ ؟

 

[نيروز]

،


انتِصارُهم عليگ لا يعني دائِماً أنّهم أقوياء ، لربّما أنتَ ضعيف

 

[نيروز]

،


تعوّد أن تتگئ على نَفسِگ ، أن تسير بِ مُفردِگ ،
أنتَ تقدِر أن تُمارس طقوسَ حياتِگ بهم أو بدونِهم .
هذا إذا أردت .

 

[نيروز]

،


أوّل مَا أفعلُه عِند بدايةِ أمرٍ ما أفگر فِي نهايتِه ،
وعِندما أنتهِي منه أتذگرُ نقطةَ البداية .

 

[نيروز]

،


النظرةُ الدُّونية لشخصِگ بِ داعي التواضُع تجعلُگ غبياً يا عزيزي .

 

[نيروز]

،


إذا حدّثتگ عن مگائِد الحياة ، لا يعَني أنني وقعتُ فِي فِخاخِها ،
و لا يعني أيضاً أنني أرى الحياة بسوداويّة .

 

[نيروز]

،



رُبَّ انتظارٍ نهايتُه لقاؤُگ .

 

[نيروز]

،


أمَّا بعد :


أنا أحبُّگ .

 

[نيروز]

،


خوفِي من فقدانِگ يتضاعفُ گل جزء من الثانِية ،
لذا سأتخلَّص منگ لأريحَ نفسي من هذا الخوف

 

[نيروز]

،


مساؤگم تلگ المَدينة الغارِقةُ فِ الزّحام ، المُختبئة من نورِ الشَّمس ،
المنسيّة خلفَ أدراجِ الضياع .

 

[نيروز]

،


قبَل أن تخوضَ غمار أمرٍ مهمّ قلّبه من جميعِ الجهات لتگتشِف بواطِن الأمور ،
وتنجو بِأُعجوبةٍ من نهايتِها القاتِلة .

 

[نيروز]

،


تلگ الأحاديث التي لم تجِد لها منفذاً لتصدَح في هذا العَالم ،
تُسمّى : الغصَّة .

 

[نيروز]

،


فِي اللحظة التي گنت أظنّ أنني گبرت ،
اگتشفت أنني لم أُفطَم بعد .

 

[نيروز]

،


من الجيّد أن هناگ ثمّة آخرة ، الحياة بشعة لم ترُق لي .

 

[نيروز]

،


لو أنني گنتُ بالونة هيليوم لا أستسيغ وطناً سوى السَّماء ، لگان أفضل .

 

[نيروز]

،


قللّ من التحديقِ في الأوجُه يا صاح ، مهما بحثت لن تجِد شيئاً مثيراً للاهتمام ، فقط سيگون منظرگ بشعاً وأنت تُلصِق عينيگ فِي المارّين .
فگّر بعقلِگ أرجوگ .

 

[نيروز]

،


أن أگون منبوذةً من الجميع ، أفضلُ بمراحِل من أن أگون مثيرةً للشفقة .

 

[نيروز]

،


النَّوم بالنسبةِ لي ،
گ غيمةِ صيفٍ عابِرة .

 

[نيروز]

،


يبغَضون الظُّلم ولا يقيمُونَ عداه
أيُّ صفةٍ قبيحةٍ ياسادة تليقُ بهم ؟