دعاء للرزقـــ ..

HuDa '

¬°•| مشرفة الرسم والمواهب و الهوايات|•°¬
إنضم
27 أكتوبر 2011
المشاركات
4,070
الإقامة
بقلبَ منَ يحبنيَ ..
"]

دعــاء لتوســعة الــرزق

ساهم في نشرها فقد تكون باب رزق لك



الهي ادعوك دعاء من اشتدت فاقته و ضعفت قوته و قلت حيلته دعاء الغريق المضطر البائس الفقير الذي لا يجد لكشف ما هو فيه من الذنوب إلا أنت , فصل على محمد و آل محمد و اكشف ما بي من ضر انك ارحم الراحمين لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

سبحان الله و بحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته


اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وغلبة الدين وقهر الرجال

اللهم اغننا بحَلالِك عن حرامك وبفضلك عمَّن سواك

اللهم و إن كانت ذنوبنا عظيمة فإنا لم نرد بها القطيعة إلى من نلتجئ إن طردتنا؟

من يقبل علينا إن أعرضت عنا

اللهم أحسن خاتمتنا اللهم توفنا وأنت راض عنا


يا من أظهر الجميل.. وستر القبيح.. يا من لا يؤاخذ بالجريرة.. يا من لا يهتك الستر.. يا عظيم العفو.. يا حسن التجاوز.. يا واسع المغفرة.. يا باسط اليدين بالرحمة.. يا باسط اليدين بالعطايا.. يا سميع كل نجوى.. يا منتهى كل شكوى.. يا كريم الصفح.. يا عظيم المن.. يا مقيل العثرات.. يا مبتدئا بالنعم قبل استحقاقها..أغفر لنا وأرضى عنا وتب علينا ولا تحرمنا لذة النظر لوجهك الكريم

الحمد لله الذى تواضع كل شيء لعظمته، الحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته، الحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته، الحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب .. خطوتُ إليه برجلي .. أو مددت إليه يدي .. أو تأملته ببصري .. أو أصغيت إليه بأذني ... أو نطق به لساني .. أو أتلفت فيه ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك .. فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك .. يا أكرم الأكرمين اللهم إني أستغفرك من كل سيئة ارتكبتها في بياض النهار وسواد الليل في ملأ وخلاء وسر وعلانية .. وأنت ناظر إلي اللهم إني أستغفرك من كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل والنهار.. تركتها خطأ أو عمدا أو نسيانا أو جهلا.. وأستغفرك من كل سنة من سنن سيد المرسلين وخاتم النبيين سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم.. تركتها غفلة أو سهوا أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا أو قلة مبالاة بها .. أستغفر الله العظيم .. وأتوب إليه .. مما يكره الله قولا وفعلا .. وباطنا وظاهرا

دعاء لا تجعله يقف عندك أرسله لغيرك لعل الله ينفعه به



[/SIZE][/FONT][/QUOTE]
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

الهاجس

¬°•| حكاية تميز |•°¬
إنضم
7 نوفمبر 2010
المشاركات
11,079


بارك الله فيج إختي العزيزة
وتسلمي على الأدعية الطيبة
عساها تكون في ميزاح حسناتج إن شاءالله
تقبلي مروري
 

راعي الرباعه

¬°•| عضو مميز |•°¬
إنضم
3 مارس 2011
المشاركات
292
أردت السؤال عن صحة هذا الدعاء:


( اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان بعيدا فقربه ، وإن كان قريبا فيسره ، وإن كان قليلا فكثره ، وإن كان كثيرا فبارك لي فيه ).


وإن كان صحيحا فهل يقال في ظرف أو وقت معين ؟



الجواب:


الحمد لله


لم يثبت هذا الدعاء في كتب السنة والأثر عن نبي الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يرد من قول أحد الصحابة أو التابعين ، وإنما هو دعاء أعرابية مجهولة سمعها بعض أهل العلم تدعو به في عرفات.


فقد روى الدينوري في " المجالسة وجواهر العلم " بسنده (ص/727): " عن الأصمعي قال:


" سمعت أعرابية بعرفات وهي تقول: اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان نائيا فقربه ، وإن كان قريباً فيسره " انتهى.


وكذا نقله الجاحظ في " البيان والتبيين " (517) ، والزمخشري في " ربيع الأبرار " (178) وغيرهم.


والمراد من هذا الدعاء ، من حيث الجملة ، تحقيق حصول الرزق ، وتيسير وصوله ، وهو أمر لا حرج فيه ، وإن كنا نرى في هذا الدعاء نوعا من التكلف ، والتشقيق في المسألة ، وهو خلاف أكمل الهدي ، هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه من بعده.


فعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ:


" كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَحِبُّ الْجَوَامِعَ مِنْ الدُّعَاءِ وَيَدَعُ مَا سِوَى ذَلِكَ " ..... ( رواه أحمد (27649) وأبو داود (1482) ، وصححه الألباني في صحيح الجامع ).


والمراد بجوامع الدعاء:


" الْجَامِعَة لِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة ، وَهِيَ مَا كَانَ لَفْظه قَلِيلًا وَمَعْنَاهُ كَثِيرًا ".


كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى:


( رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَة وَفِي الْآخِرَة حَسَنَة وَقِنَا عَذَاب النَّار ).


وَمِثْل الدُّعَاء بِالْعَافِيَةِ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة.


وَقَالَ عَلِيّ الْقَارِيّ:


وَهِيَ الَّتِي تَجْمَعُ الْأَغْرَاض الصَّالِحَة ، أَوْ تَجْمَعُ الثَّنَاء عَلَى اللَّه تَعَالَى وَآدَاب الْمَسْأَلَة " انتهى.


" عون المعبود شرح سنن أبي داود " (4/249).


وعَنْ ابْنٍ لِسَعْد بن أبي وقاص ، أَنَّهُ قَالَ:


( سَمِعَنِي أَبِي وَأَنَا أَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَنَعِيمَهَا وَبَهْجَتَهَا وَكَذَا وَكَذَا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ النَّارِ وَسَلَاسِلِهَا وَأَغْلَالِهَا وَكَذَا وَكَذَا ، فَقَالَ: يَا بُنَيَّ ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ ) ؛ فَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ مِنْهُمْ ؛ إِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَ الْجَنَّةَ أُعْطِيتَهَا وَمَا فِيهَا مِنْ الْخَيْرِ ، وَإِنْ أُعِذْتَ مِنْ النَّارِ أُعِذْتَ مِنْهَا وَمَا فِيهَا مِنْ الشَّرِّ !! ) ..... ( رواه أحمد (1486) وأبو داود (1480) ، وصححه الألباني ).


وقد كان من دعائه صلى الله عليه وسلم أن يقول:


" اللَّهُمَّ أَنْتَ الْأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ اقْضِ عَنَّا الدَّيْنَ وَأَغْنِنَا مِنْ الْفَقْرِ " ..... " رواه مسلم (2713) ".


وعَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ:


إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ كِتَابَتِي فَأَعِنِّي ؟! قَالَ: أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ ؟! ، قَالَ: قُلْ:


( اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ ) ..... ( رواه الترمذي (3563) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي ).


وانظر: تصحيح الدعاء ، للشيخ بكر أبو زيد ، ص (61-63).
فأين هذا كله من تشقيق دعاء الأعرابي هذا ؟!


فالذي نختاره لك ، ويختاره كل عاقل ، دعاء النبي صلى الله عليه وسلم وهديه ، فإن عرضت لك حاجة من حوائج الدنيا والآخرة ، فادع بما تحب من قضاء حاجتك ، وتيسير أمرك ، وليس من شرط ذلك أن يكون الدعاء بعينه مأثورا محفوظا ، بل إن كان في المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم حاجتك ومسألتك ، فبها ونعمت ، وهو الأكمل ، وإلا فادع بما تحب من خير الدنيا والآخرة.


فإن أبيت إلا أن تدعو بهذا الدعاء ، فليكن ذلك في المرة بعد المرة ، ولا تجعله وردا دائما لك ، ولا هديا ملازما ، لكن من غير نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وعدم اعتقاد أفضليته ، ولا تخصيصه بزمان أو مكان أو عبادة.


وقد وقع بعض متأخري فقهاء الشافعية في هذا الخطأ ، فذكروا هذا الدعاء فيما يسن في صلاة الضحى ، وقالوا:


" يسن أن يدعو في صلاة الضحى بهذا الدعاء:


اللهم إن الضحى ضحاؤك ، والبها بهاؤك ، والجمال جمالك ، والقوة قوتك ، والقدرة قدرتك ، والعصمة عصمتك ، اللهم إن كان رزقي في السماء فأنزله ، وإن كان في الأرض فأخرجه ، وإن كان معسرا فيسره ، وإن كان حراما فطهره ، وإن كان بعيدا فقربه ، بحق ضحائك وبهائك وجمالك وقوتك وقدرتك ، آتني ما آتيت عبادك الصالحين " انتهى.


ذكره الدمياطي البكري في " حاشية إعانة الطالبين " (1/295) ، وحاشية الطبلاوي على " تحفة المحتاج " (2/231) ، وحاشية الجمل (1/485).


فخصصوا هذه الجمل في عبادة معينة من غير دليل من الكتاب والسنة ، وزادوا في جمل الدعاء كلمات تضم مخالفات وتجاوزات ، كقوله ( بحق ضحائك ) ، ولا يعلم أن للضحى حق وجاه يسأل الله به.


فالحق أن دعوى استحباب هذا الدعاء في صلاة الضحى فتح لباب البدعة والإحداث في الدين ، وليس هو من هدي الفقهاء المتقدمين الراسخين ، ولا من عمل السلف الصالحين ، فينبغي الحذر منه ، وبيان كذب نسبته إلى السنة النبوية.


والله أعلم.


فضيلة الشيخ / محمد صالح المنجد.


( موقع الإسلام سؤال وجواب )
---------------------------

السؤال: ما حكم هذا الدعــــــــاء ، وهل ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

دعاااااااااااااااااء ما بياخذ من وقتكم وايد ... وانتو الرابحين محبة الله ورضاه ...

اللهم إني أستغفرك لكل ذنب .. خطوت إليه برجلي .. أو مددت إليه يدي .. أو تأملته ببصري .. أو أصغيت إليه بأذني .. أو نطق به لساني .. أو أتلفت فيه ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك .. فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك .. يا أكرم الأكرمين.

اللهم إني أستغفرك من كل سيئة ارتكبتها في بياض النهار وسواد الليل .. في ملأ وخلاء .. وسر وعلانية .. وأنت ناظر إلي .. اللهم إني أستغفرك من كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل والنهار .. تركتها خطأ أو عمدا .. أو نسيانا أو جهلا .. وأستغفرك من كل سنة من سنن سيد المرسلين وخاتم النبيين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. تركتها غفلة أو سهوا .. أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا .. أو قلة مبالاة بها .. أستغفر الله .. وأتوب إلى الله .. مما يكره الله قولا وفعلا .. وباطنا وظاهرا.

هذا وبارك الله فيكم ...وجزاكم الله خير الجزاء ...

في حفظ الرحمن ووداعته.



الجواب:


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيرا ، وبارك الله فيك.



كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحِبّ جوامع الدعاء ، ويَدَع ما سِوى ذلك ، كما قالت عائشة رضي الله عنها.

وعلى المسلم أن يختار من الدعاء ما يكون كذلك ، أي:

ما يتضمّن جوامع الدعاء ، ويبتعد عن الاعتداء في الدعاء.

وفي هذا الدعاء الاستغفار عن كل فريضة تركها عمدا أو سهوا .. !

فَتَرْك الفريضة عمدا لا يكفي فيه الاستغفار بل منها ما يُقضى ، وكذلك ما تُرِك سهوا ، ففي الحديث عنه عليه الصلاة والسلام

" من نسي صلاة فليُصلّها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك " ..... ( رواه مسلم ).

ولا أعلم أن هذا الاستغفار وارد عن النبي صلى الله عليه وسلم.

ولو تأمّلنا استغفار النبي صلى الله عليه وسلم لوجدناه جامعا لكل استغفار ، مع الاختصار ، مثل:

" اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وما أنت أعلم به مني . أنت المقدِّم وأنت المؤخِّر ، وأنت على كل شيء قدير " ..... ( رواه البخاري ومسلم ).

ومن دعائه عليه الصلاة والسلام

" اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي " ..... ( رواه البخاري ومسلم ).

وكان صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده:

" اللهم اغفر لي ذنبي كلَّه ، دِقَّـه وجِلَّه ، وأولَه وآخرَه ، وعلانيتَه وسرَّه " ..... ( رواه مسلم ).

وعلّم النبي صلى الله عليه وسلم أفضل أصحابه ، أَبِا بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رضي الله عنه ، فقَالَ: قُلْ:

" اللَّهُمَّ إنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيرَاً ، وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي ، إنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " ..... ( رواه البخاري ومسلم ).

والله تعالى أعلم.

فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم.
 

ســــحـــايـــب شــــوق

¬°•| قيادية متميزة |•°¬
إنضم
11 يونيو 2011
المشاركات
1,783
الإقامة
في قلب من يحبني
بارك الله فيكم اخواني

جزاكم الله خيرا على الطرح الطيب
ربي يعطيكم العافيه



خالص الاحترام
 
أعلى