![[ود]](/vb/data/avatars/m/7/7418.jpg?1416385870){kind=avatar}
[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
جريمة هزت الإسكندرية حيث تجردت أم من مشاعرها .. وضربت طفلتها الوحيدة بمعاونة زوجها حتى الموت . الجريمة غير الإنسانية وفقا لما نشرته جريدة "الوفد" المصرية كُشفت عندما تحرر محضر بقسم شرطة" محرم بك" بوفاة طفلة داخل مسكنها بقرية باب العبيد بمنطقة أبيس .
وبفحص جثة الطفلة التي تدعى " حبيبة" وعمرها 3 سنوات تبين وجود آثار حروق بالساقين وكدمات وسحجات بمختلف أنحاء الجسم وبسؤال والدتها "نعيمة وتعمل بائعة متجولة قالت إن والد الطفلة المجني عليها محبوس على ذمة قضية سرقة بالإكراه وأنها متزوجة من آخر .
وأمر وكيل النائب العام بحبس الأم وزوجها 4 أيام على ذمة التحقيقات التي باشرها المستشار عادل عمارة المحامي العام الأول لنيابات شرق الإسكندرية وأشرف عليها المستشار ياسر رفاعي المحامي العام الأول لنيابة استئناف الإسكندرية.
ومن خلف القضبان روت الأم قاتلة طفلتها قائلة " أنا بحب ابنتي ولا يمكن أن أقتلها أنا كنت نائمة وهي لعبت في أسطوانة البوتاجاز ما تسبب في تسرب الغاز منها فخلعت الخرطوم وضربتها به لكن الضرب ترك أثراً وبعد يومين وأثناء لهوها بالكرة سكبت زيتا مغليا - كنت أقلي به الباذنجان - علي قدمها- واشتريت لها علاجا للحروق وفي آخر اليوم كانت بصحة جيدة وكانت تلعب معي أنا وزوجي ولكنني فوجئت بها صباحا وهي لا ترد علي وتحسست جسدها كان بارداً.
وسألت أحد الجيران قال لي اذهبي لمكتب الصحة بسرعة وكانت قد فارقت الحياة.
وبفحص جثة الطفلة التي تدعى " حبيبة" وعمرها 3 سنوات تبين وجود آثار حروق بالساقين وكدمات وسحجات بمختلف أنحاء الجسم وبسؤال والدتها "نعيمة وتعمل بائعة متجولة قالت إن والد الطفلة المجني عليها محبوس على ذمة قضية سرقة بالإكراه وأنها متزوجة من آخر .
وأمر وكيل النائب العام بحبس الأم وزوجها 4 أيام على ذمة التحقيقات التي باشرها المستشار عادل عمارة المحامي العام الأول لنيابات شرق الإسكندرية وأشرف عليها المستشار ياسر رفاعي المحامي العام الأول لنيابة استئناف الإسكندرية.
ومن خلف القضبان روت الأم قاتلة طفلتها قائلة " أنا بحب ابنتي ولا يمكن أن أقتلها أنا كنت نائمة وهي لعبت في أسطوانة البوتاجاز ما تسبب في تسرب الغاز منها فخلعت الخرطوم وضربتها به لكن الضرب ترك أثراً وبعد يومين وأثناء لهوها بالكرة سكبت زيتا مغليا - كنت أقلي به الباذنجان - علي قدمها- واشتريت لها علاجا للحروق وفي آخر اليوم كانت بصحة جيدة وكانت تلعب معي أنا وزوجي ولكنني فوجئت بها صباحا وهي لا ترد علي وتحسست جسدها كان بارداً.
وسألت أحد الجيران قال لي اذهبي لمكتب الصحة بسرعة وكانت قد فارقت الحياة.