لكويتية التي طالبت بجوار للرجال عادت لتطالب بـ (عبيد) للنساء

دبلوماسي المحافظه

¬°•| فخر المنتدى |•°¬
إنضم
11 ديسمبر 2010
المشاركات
6,988
الإقامة
جنة عمان (البريمي)
مؤكدة أن عالما سعوديا أفتاها بحل ذلك.. الكويتية التي طالبت بجوار للرجال عادت لتطالب بـ (عبيد) للنساء

thumb.php




كشفت الناشطة الكويتية سلوى المطيري – التى طالبت قبل أيام بافتتاح مكاتب للجواري فى بلدها وسن قانون فى هذا الشأن – عن أن وراء دعوتها تلك فتوى اخذتها عبر هاتف الحرم المكي من أحد علماء السعودية وأيد آخر من الكويت، إذ أفتوا لها بأن اقتناء الجواري حلال شرعا , فيما طالبت بعودة عصر العبيد وزواج غير المتزوجة والمطلقة والعانس من عبد تشتريه بمالها كحل لأزمة العنوسة.
وشرحت المطيري كيف واتتها الفكرة قائلة : "الفكرة تبلورت من خلال أحد الأشخاص الذي أعرف أنه متعدد العلاقات النسائية ، ورغم أنه من أسرة ميسورة فإنه لا يتورع عن إقامة علاقات خارج مؤسسة الزواج , حسبما قالت فى مقابلة مع مجلة "روزاليوسف" الأسبوعية القاهرية فى عددها الصادر هذا الأسبوع.
وأضافت : "وأثناء وجودي بالسعودية لأداء العمرة خطر علي ذهني فكرة الجواري، فهارون الرشيد كان لديه 2000 جارية فلماذا لا تكون الجواري هي الحل للقضاء علي الدعارة، وفي نفس الوقت إشباع رغبة الرجال بدلاً من اللجوء إلي معصية الزني، بل الإصابة بالأمراض الناتجة عن تلك العلاقات غير المشروعة، بالإضافة لما ينتج عن تلك العلاقات من ظاهرة اللقطاء".
واستطردت المطيري قائلة : "بعد انتهاء العمرة اتصلت بخدمة الفتوي الهاتفية بالسعودية، وسألت عن مدى شرعية اقتناء الجواري، فجاء الرد بأن ذلك جائز شرعًا لكن القانون الدولي يحظره، كما أن هناك شروطًا شرعية لذلك بأن يتم شراء الجواري من بين أسيرات الحرب بين دولة مسلمة وأخري غير مسلمة، فلا يجوز استخدام المسلمات كجوار، وعند عودتي إلي الكويت سألت أحد الشيوخ المتعمقين في الدين، فأكد لي أن ذلك حلال شرعًا لكنه يخالف القانون، فقلت له: إذن لنلتف حول القانون بقانون أيضًا".
وجددت الناشطة السياسية والاجتماعية الكويتية مطالبتها بحق أي مسلم في شراء جوار من أسيرات الحرب اللاتي يقعن في أسر القوات الشيشانية المسلمة خلال حربها مع الروس مقابل 2500 دينار كويتي تدفع لمن قام بأسرها علي أن يتم استقطاع 50 دينارًا شهريًا من راتب الشخص الذي يشتري الجارية لصالح الجارية نفسها التي يحق لها أيضًا مواصلة تعليمها بشرط أن يكون ذلك في المنزل بدلاً من الذهاب إلي المدرسة أو الجامعة.
وأوضحت أنه "يحق للجارية التى يتراوح عمرها بين 15 و25 سنة أن تترك الرجل الذي اشتراها بعد خمس سنوات أو أن يقوم هو بتغييرها , مبررة ذلك بأن الرجال يملون من المرأة بعد 5 سنوات فهم يريدون التغيير".
- المثير أن المطيري رأت أن "تملك الجواري يقضي علي البغاء والدعارة، كما أن الجوارى سوف يعدن لذويهن متعلمات، وقد كسبن مالاً بالإضافة إلي أنهن سيعيشن معززات مكرمات وسط أسر".
الأكثر اثارة أن المطيري ترى أنه" ليس من حق االمتزوجة شراء عبد، ولكن غير المتزوجة أو المطلقة أو العانس تستطيع أن تشتري عبدًا وتتزوجه شرط أن يدفع لها مهرًا، وبذلك نحل مشكلة العنوسة، كما أن زواجها من ذلك العبد يجعلها تعيش مستريحة لأنه سوف يعاملها برفق".
وعن مواصفات ذلك العبد وما اذا كانت تقصد الصورة النمطية القديمة له التى تظهره أسود البشرة مفتول العضلات قالت : "لا عبد أبيض من نفس جنسية الجواري، وتستطيع المرأة اختيار العبد الذي تريده".
وفى ختام حديثها أكدت المطيري أنها لا تمانع بأن يكون لزوجها جوار طالما تم سن قوانين لتنظيم ذلك
 

""فـوشـهـ""

¬°•| عضــو مــهــم|•°¬
إنضم
7 فبراير 2009
المشاركات
1,703
هههههه ,,,مب طبيعيــــهـ ذي ,,,:91:


يسلمــــــوووو دبلوماســي ع الطــرح ,,,
 
أعلى