ملاك الورد
¬°•| عضو مميز جدا |•°¬
اليوم يوم اللغة العربية فهل شعرتم بها أم مرة هذا اليوم كأي يوم ربما يكون كذالك عند البعض
و لكن من يهتموا أو بالمعنى الأخر أصحاب التخصص ربما يشعرون بها أكثر من غيرهم و لكن الكثير من التخصصات و المجالات الأخرى يشعرون بهذا اليوم
لا أعلم بماذا أفتتح الموضوع
فحال أمتنا لا تبشر بالخير لما أصابها من ضعف و هوان و خذول ربما يكون ضعف في الإيمان و لكن لا و ألف لا لن تضعف أمتنا و إن أراد الأعداء و إن تبسمت لا بد أن يأتي يوما و تصحوا أمتنا من غيبوتها
و الأن بدأ الأعداء بمحاولة تدمير لغتنا و لن تستطيع بإذن الله
سأتحدث عن حال لغتنا العربية
ولن اطيل عليكم لان معظم الاخوة الافاضل تحدثوا عن لغتنا بما يكفى
اولا نحن نعانى وبشدة من ضعف اللغة فى عصرنا هذا
فابرغم ماوصل بة حال لغتنا من اهمال فلا تذال حية فيكفى انها لغة قراننا الكريم
فيجب الاعتزاز بلغتنا لانها لغة ديننا وعقيدتنا وقرآننا اى لغة الضاد المعبرة فهى قاموس لاينتهى ابدا
فلما الاستغناء عنها فى كتابتنا فهى اقوى واكثر التعبيرات من اللغات الاخرى
وهى اللغة التي نطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم،
وهي اللغة التي كتبت بها كتب الفقه،
وهي اللغة التي لا يمكن فهم القرآن والسنّة النبوية الا بها
فقد قال رسولنا الكريم علية افضل الصلاة والسلام
"أحبوا العرب لثلاث لأني عربي و القرآن عربي و كلام أهل الجنة عربي"
ويقول الإمام ابن القيم ـ رحمه الله :ـ
"وَلَقَدْ أتَى أثَرٌ بأنَّ لِسَانَهُمْ بالمَنْطِقِ الْعَرَبِيِّ خَيْرِ لِسَانِ"
وقال ايضا منصور الثعالبي في مقدمته في «فقه اللغة وسر العربية» قوله:«من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب، ومن أحب العرب أحب العربية، التي بها نزل أفضل الكتب، على أفضل العجم والعرب، ومن أحب العربية عُني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها، ومن هداه الله للإسلام وشرح صدره للإيمان وآتاه حسن سريرة فيه، اعتقد أن محمداً صلى الله عليه وسلم خير الرسل، والإسلام خير الملل، والعرب خير الأمم، والعربية خير اللغات والألسنة، والإقبال على تفهمها من الديانة، إذ هي أداة العلم ومفتاح التفقه في الدين
اخوتى مادمنا نحافظ على لغتنا فلن نهزم مادمنا نحافظ على ديننا وقرآننا
فلغتنا محفوظة بحفظ الله تعالى لقرآننا الكريم{إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}.
(إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)
فيجب الاهتمام باللغة العربية وإحياؤها والعمل على بقائها وتقويتها
و لكن من يهتموا أو بالمعنى الأخر أصحاب التخصص ربما يشعرون بها أكثر من غيرهم و لكن الكثير من التخصصات و المجالات الأخرى يشعرون بهذا اليوم
لا أعلم بماذا أفتتح الموضوع
فحال أمتنا لا تبشر بالخير لما أصابها من ضعف و هوان و خذول ربما يكون ضعف في الإيمان و لكن لا و ألف لا لن تضعف أمتنا و إن أراد الأعداء و إن تبسمت لا بد أن يأتي يوما و تصحوا أمتنا من غيبوتها
و الأن بدأ الأعداء بمحاولة تدمير لغتنا و لن تستطيع بإذن الله
سأتحدث عن حال لغتنا العربية
ولن اطيل عليكم لان معظم الاخوة الافاضل تحدثوا عن لغتنا بما يكفى
اولا نحن نعانى وبشدة من ضعف اللغة فى عصرنا هذا
فابرغم ماوصل بة حال لغتنا من اهمال فلا تذال حية فيكفى انها لغة قراننا الكريم
فيجب الاعتزاز بلغتنا لانها لغة ديننا وعقيدتنا وقرآننا اى لغة الضاد المعبرة فهى قاموس لاينتهى ابدا
فلما الاستغناء عنها فى كتابتنا فهى اقوى واكثر التعبيرات من اللغات الاخرى
وهى اللغة التي نطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم،
وهي اللغة التي كتبت بها كتب الفقه،
وهي اللغة التي لا يمكن فهم القرآن والسنّة النبوية الا بها
فقد قال رسولنا الكريم علية افضل الصلاة والسلام
"أحبوا العرب لثلاث لأني عربي و القرآن عربي و كلام أهل الجنة عربي"
ويقول الإمام ابن القيم ـ رحمه الله :ـ
"وَلَقَدْ أتَى أثَرٌ بأنَّ لِسَانَهُمْ بالمَنْطِقِ الْعَرَبِيِّ خَيْرِ لِسَانِ"
وقال ايضا منصور الثعالبي في مقدمته في «فقه اللغة وسر العربية» قوله:«من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب، ومن أحب العرب أحب العربية، التي بها نزل أفضل الكتب، على أفضل العجم والعرب، ومن أحب العربية عُني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها، ومن هداه الله للإسلام وشرح صدره للإيمان وآتاه حسن سريرة فيه، اعتقد أن محمداً صلى الله عليه وسلم خير الرسل، والإسلام خير الملل، والعرب خير الأمم، والعربية خير اللغات والألسنة، والإقبال على تفهمها من الديانة، إذ هي أداة العلم ومفتاح التفقه في الدين
اخوتى مادمنا نحافظ على لغتنا فلن نهزم مادمنا نحافظ على ديننا وقرآننا
فلغتنا محفوظة بحفظ الله تعالى لقرآننا الكريم{إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}.
(إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)
فيجب الاهتمام باللغة العربية وإحياؤها والعمل على بقائها وتقويتها