منتدى البريمي يُنتج أضخم [مسلسل تُركي]

رَحِيْلُ الْودّ

¬°•| مراقبة سابقة|•°¬
إنضم
2 نوفمبر 2008
المشاركات
1,633
الإقامة
عَابِرَةُ سَـبِيْل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،’

أحبتي أعضاء المنتدى هذة القضية جاءت بإختياركم أنتم ، نطرحها في يومنا السابع [ الجمعة ]

وأتمنى من الله أن تصل أصداء آحرفنا للإعلام القائم بما سنرآه من تعليقات لكم آحبتي ،’


674307597.gif


كبـداية ،’

تقليد أعمى والنتيجة روح برئية [تنتحر]





خالته أكدت محاكاته لمشهد في مسلسل «دموع الورد»..
والشرطة نفت أي شبهة جنائية


المصدر: فهد بوهندي
وسوزان العامري - رأس الخيمة
الامارات اليوم
التاريخ: الخميس, يناير 01, 2009

ArtclDtaPg_c772a7f5361547d88e15ddc5047a89de_0.2.jpg


الجد إبراهيم محلوي مصدوماً بوفاة حفيده.. وفي الإطار الطفل المنتحر.
تصوير: محمد حنيف

أقدم الطفل الإماراتي عيسى حسن علي (12 عاماً) على الانتحار في غرفته، بعد أن لف رقبته بحزام اعتاد استخدامه لحزم كتبه المدرسية، وعلّق نفسه في ستارة الغرفة، وفارق الحياة على الفور، وفقاً لشرطـة رأس الخيمة، التي أكدت عدم وجود أي شبهة جنائية في الحادث، الذي ترك حسرة وألماً شديدين لدى أسرة جده التي عاش في كنفها كل سنوات عمره القصير، بسبب انفصال والديه قبل أن يولد، في الوقت الذي اتهم فيه والد عيسى أسرة طليقته بالتسبب في وفاته، الأمر الذي نفته الأم، وأكدت أن ما دفع ابنها للانتحار هو محاولته محاكاة مشهد انتحار لأحد أبطال مسلسل تركي يعرض حالياً على إحدى قنوات التلفزة.

وتفصيلاً، فوجئت أسرة عيسى بانتحاره في غرفته، تاركاً أسباب إقدامه على ذلك مبهمة، إلا من بعض التفسيرات التي قدمتها الأسرة، وارتبطت بمحاكاة مسلسل تركي. وعزت خالة الطفل التي تحدثت لـ«الإمارات اليوم» ـ مفضلة عدم الإشارة إلى اسمها ـ انتحار عيسى «إلى رغبته في محاكاة مشهد انتحار شخصية (الكرونجي) في المسلسل التركي (دموع الورد) أثناء سجنه».

من جهته، أكد مدير فرع البحث الجنائي في مركز شرطة المدينة في رأس الخيمة، المقدم عارف الكاز، أن «عمليات التحري أثبتت عدم وجود أي أعمال عنف، أو كدمات على جثة الصبي، كما تبين أثناء معاينة الجثة أنه لا يعاني أي مشكلات نفسية، ولا وجود لشبهة جنائية، وفقاً لما أكده الطبيب الشرعي».

وكان والد الطفل تحدث في برنامج «الرابعة والناس» في إذاعة عجمان عن شكوكه بوجود شبهة جنائية، مشيراً إلى اتهامه أسرة طليقته (أم عيسى)، بالتسبب في وفاة ابنه، لكن والدة عيسى ردّت باتهام طليقها بأن لديه آمالاً في الحصول على تعويض عن وفاة ابنه عيسى»، مشيرة إلى أنه «ترك ابنه قبل ولادته عندما انفصلنا قبل 12 عاماً». وتابعت: «وُلد عيسى أعمى، وقد عالجته على نفقتي الخاصة، إلى أن عاد إليه بصره، وحرصت على تربيته أفضل تربية، بينما بخل عليه أبوه حتى بالنفقة الشهرية».

وعن سبب إقامة عيسى في بيت جده قالت (أم عيسى): «إنها كانت تسكن في بيت عربي في منطقة أم خنور في الشارقة، لكن عيسى كان يرفض الذهاب إلى المدرسة»، وتابعت: «وحرصاً على مستقبله، اتصلت بأبيه وأخبرته أن ابنه يرفض الذهاب إلى المدرسة، لكنه للأسف لم يعرني أي اهتمام ولم يكترث، ما اضطرني إلى أن أذهب به إلى بيت والدي يومياً، لتقوم أختي ـ وهي تربوية ـ بتدريسه، واستمر عيسى في الدراسة، وكان ينجح كل عام».

وروت خالة الطفل المنتحر تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة عيسى وقالت: «إنها كانت آخر من جلس معه، وأن عيسى لا يمكن أن يكون قد أقدم على الانتحار، وهو يعرف بأنه سيموت». وأضافت أن «الأمر كان بالنسبة له مجرد لعبة، لكنه لم يكن يدرك أن هذه اللعبة ستكتب نهايته».

وأوضحت أنها «في تلك الليلة ساعدت عيسى في الدراسة، بعد المغرب. وعند العاشرة تقريباً توجّه إلى غرفته لينام». وتابعت: «اكتشفت الخادمة الأمر بعد أن طرقت الباب مرات عدة من دون إجابة، فتوجهت إلى النافذة لترى عيسى معلقاً في ستارة الغرفة».

ووفقاً لرواية الجد إبراهيم عبيد محلوي فإن وفاة عيسى تركت ألماً وحسرة شديدين، لاسيما أنه تربى بين أسرته، وكان واحداً منها، مشيراً إلى أنه استاء من اتهام والد الطفل لأسرته بالوقوف وراء انتحاره.

إلى ذلك، أكد استشاري الطب النفسي، الدكتور علي الحرجان، الآثار السلبية لمشاهد العنف والقتل والانتحار، سواء عبر الأفلام أو الألعاب الإلكترونية على الأطفال وغيرهم، مشيراً إلى أن الطفل يحاول تقمص الشخصيـة، أو تقليد المشهد العنيف، نتيجـة لمجموعة من مشاعـر الحـزن والألم التي تنتابـه، جـرّاء ما يسمى العـدوى النفسيـة التي تنتقل من الممثل لمشـاهد العنف أو الانتحار، وغالباً ما يكون طفلاً أو مراهقاً، فتتكون لديه رغبـة في تقليد المشهد، مؤكداً أن الكبار أيضاً ليسوا بمنأى عن هـذا الخطر، إذ يصابـون بالاكتئاب والرغبة في الانتحار.
 
التعديل الأخير:

رَحِيْلُ الْودّ

¬°•| مراقبة سابقة|•°¬
إنضم
2 نوفمبر 2008
المشاركات
1,633
الإقامة
عَابِرَةُ سَـبِيْل
مستهدفون ولكن [يُعجبنا هذا الإستهداف !

بعد الدراما المكسكية التي تحاكي واقع لا يمت لديننا ولا لتراثنا بمقدار أنمله ، جاءنا غزو جديد من نوع آخر ،’

لتصبح فيه [لميس ] مطلوبه حية أو ميته !

بغض النظر عن تقليد الراشدين وتسمية أبنائهم بتلك الشخصيات الهابطة !

وغض النظر أيضاً عن إحضائيات الطلاق والمشاكل وماجرت تلك المسملسلات التي لا تهدف لشئ ،’


سؤال واحد فقط :

لمتابعين أو مبغضي تلك البرامج !

برآيكم لماذا كان هذا الإقبال ؟
 

رَحِيْلُ الْودّ

¬°•| مراقبة سابقة|•°¬
إنضم
2 نوفمبر 2008
المشاركات
1,633
الإقامة
عَابِرَةُ سَـبِيْل
آخر همس ،’

تحدثوا بما يحلو لكم في هذة القضية وبإمكانكم الإضافة فقط بعد الإجابة على :

1- هل تؤيد إستمرار عرض هذة الدراما للعربي ؟
2- ماهي سلبيات هذة الداما في وقتنا الحالي على كل من [ الكبار ، الرجال والنساء ، المراهقين ، عيسى ومن هم في سنه ؟
3- لو قام منتدى البريمي بإستضافة [إعلامي ] ~
بعده شُكره على قبول الدعوة ماذا ستكون رسالتك بخصوص هذة الدراما


هذه قضيتكم نطرحها على مدار أسبوع ,,

ودّ
 
التعديل الأخير:

دكتور حازم

¬°•| عضــو شرف |•°¬
إنضم
4 يناير 2008
المشاركات
214
الإقامة
ام الدنيا
سيدتى الفاضلة هذا النوع من الدراما يعرف بالغزو الثقافى للاسرة العربية المسلمة لاستعمار عقولها

فنحن نواجة حرب باردة للتأثير علي فلذات أكبادنا وبث ثقافة الاستسلام في أذهان الأجيال القادمة من أبنائنا وبناتنا حتى يردوهم عن دينهم الإسلامي بالتقليد الاعمى لسلوكياتهم البعيدة كل البعد عن تعاليد الاسلام وعادات وتقاليد المجتمع العربى ليسبحوا فى بحر الظلامات والجهل لا سيما أن طموح الأمة فى اعداد اسرة قوية
 
التعديل الأخير:

غٌَ ـلآ بُنٍيً گـ عُ ــبُ

¬°•| םـشُرٍَفٍة سْابِقِهْ|•°¬
إنضم
6 يونيو 2008
المشاركات
5,921
العمر
36
الإقامة
му σωη ωσяℓD
بين انت او انا او من كان السبب هناك روح طفل قد فارقت الحياة

اصبح الاعلام التركي غزو كاسح لشاشات القنوات العربيه

بل تعدى ذلك ليغزو بيت كل اسره عربيه دون هدف

فلا فرق بينها وبين المسلسلات المكسيكيه او اين كانت من تلك المسلسلات التى لا تمد للواقع او المجتمع العربي بصله

فنرى الدعوه الي الفجور حيث تعيش البطله قصه حب مجنونه مع من تحب يتكللها حمل الفتاه ومرور تلك العلاقه بالضعف والانحلال

ولكن اين نحن من هذا الوضع فكيف ما سمحنا لها بالوجود والتفشي في بيوتنا باستطاعتنا طرد تلك المسلسلات منها
ولكن كيف السبيل ولا مكان للعزيمه والرغبه في ذلك


من الغريب ان نجد ان لا فئه معينه مستهدفه من تلك البرامج والمسلسلات فهي للجميع رجالا ونساء صغار وكبار

ولعل ما اثار دهشتي هو موضوع قرئته من فتره كان يدور حول قصه طفله لم تتعدا سن الثامنه كانت تشاهد احدى تلك المسلسلات مع والدتها

ما لبثت تلك الطفله حتى وجهت صفعه لوالدتها حين فاجأتها بسؤال " كيف انجبت لميس" ولميس هي البطله في احدى تلك المسلسلات الخليعه والاغرب ان القناه المسؤله عن العرض قامت بعرض طريقه انجاب المراة لطفلها ولا اعتقد بان هذه المشاهد مسموح بها في مجتمعاتنا


همسه اخيره~

كفـــــــــــــــــــــــــــــــافي انحلال
 
التعديل الأخير:

دكتور حازم

¬°•| عضــو شرف |•°¬
إنضم
4 يناير 2008
المشاركات
214
الإقامة
ام الدنيا
الاخت الفاضلة / علا بنى كعب

هذا ما انادى بة

الاسرة العربية تفتقد الكثير من الثقافة فى كيفية التعامل مع متغيرات العصر

التليفيزيون احد انواع التربية الاعلامية ( المربى الالكترونى )

سيدتى

تعلمت شىء مهم جدا فى علاج اى مشكلة

اهمها تجنب وقوع المشكلة

اقتحام القنوات الفضائية منازلنا امر لا مفر منة ولاكن المهارة هى كيفية التعامل مع هذة القنوات وثقافة الاسرة فى اختيار القنوات والبرامج المناسبة لطفلها وكيفية اعداد امهات يتمتعن بثقافة الردود على اسئلة اطفالها اثناء مشاهدة التليفزيون

طرحت مجموعة من البرامج بقسم الاسرة والطفل ( الخطة العلاجية لعلاج سلوكيات طفلك ) اتمنى من الاخوة الافاضل التفاعل مع هذة البرامج لاعداد جيل وامهات افضل وافضل
 

جرناس

¬°•| عضو مميز |•°¬
إنضم
22 نوفمبر 2008
المشاركات
243
الإقامة
مسقط العآمرة ~~~
هذا طرح ررراقي في أسلوب ترجمته إلى هذه الحقيقة ...



لي عودة بعد غد لإثراء هذا الموضوع ...


كلمة شكر وتقدير /// ولكن قليلة هذه الكلمات " لكاتب هذا الموضوع "

فعلا حس راااقي في الطرح والمناقشة ...



ودّ ...
 
إنضم
19 يوليو 2008
المشاركات
1,309
الإقامة
Between four walls
أود أن أبدي رأيي بهذا الموضوع وسأتكلم بشكل عام عن الإعلام ، ولم أرى تأثير قط غير الإعلام في عصرنا الحالي الذي وضع بصامته على الشباب والشابات وعلمهم بأمور تمس العقيدة ولا تخص الدين بصلة، وهذا بسبب الغزو الفكري عن طريق المسلسلات المدبلجة السابقة كانت ماكسيكية والآن اصبحت تركيا وغداً لانعلم من أي دولة يأتينا هذا الغزو الفكري والذي يربي شبابنا وشاباتنا على العادات والتقاليد والقيم الغير إسلامية، أضف إلى ذلك في لب هذه المسلسلات وأقصد من ذلك اللقطات والسيناريوهات وغيرها من لبس عاري وتصرفات غير أخلاقية ، حيث أصبح إتجاه هذه المسلسلات إتجاه يمس غريزة الإثارة أو الشهوة الجنسية وهذا بغياب الوازع الديني عند كثير من شبابنا وشاباتنا__

إن شريعتنا الإسلامية الحنيفة أمرتنا بأن نطيع الله وأمرتنا بأن نتبع قدوتنا وحبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم، فالمتتبع لهذه المسلسلات تجده غالباً ما يكون غائب الذهن وتجده أيضاً ما يعاني من حالة الضيق والإرهاق النفسي وغيرها من هذه الحالات ، حيث قال الله تعالى فيه : (فمن أعرض عن ذكري فإن له معيشتاً ضنكاً)، فيجب علينا أن نطيع الله ، ونتبع سنة نبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم ، في جميع أمور حياتنا ، حيث أن الإسلام لم يحرم علينا لبسنا و أكلنا وشربنا وخروجنا وسفرنا خارج البلاد ولكن هناك ضوابط وشروط وهي أن لا نعصي الله _

إن ما نراه في هذا العصر من تقدم والتطور التكنولوجيا والتطور الصناعي والالكتروني ما هو إلا نعمة من الله سبحانه وتعالى فيجب علينا وعلى جميع المسلمين أستخدام هذه الأدوات بما ينفعنا وينفع شبابنا وشاباتنا في ما يرضي الله سبحانه وتعالى ، وما يوافق سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم_

الآن سوف أتكلم عن الحل في نظري ، وقد يختلف هذا الحل من شخص إلى شخص آخر ، طبعاً جميعنا نعلم هذا الجهاز الذي يأتي بالشيطان في بيوتنا وهو ما يسمى بـ( Dish ) الطبق ، والجهاز الملحق وهو ما يسمى بـ ( Receiver ) الجهاز المستقبل وهناك أيضاً ما يسمى بـ جهاز التحكم الـ ( Remote Control ) ومن خصائص هذا الجهاز بأن لديه خاصية الحذف ( Delete OR Erase ) ، وهذه الخاصية قد تمكننا من حذف أي قناة تخالف شريعتنا الإسلامية_

في الختام أود أن أشكر مشرفتنا رحيل الود على هذا الموضوع الشيق وأرجوا تفاعل جميع الأعضاء في هذا الموضوع لأننا سمعنا ورأينا الكثير من سلبيات هذه المسلسلات والإستعمارات الفكرية لدى شبابنا وشاباتنا_

تقبلوا مروري _
 
التعديل الأخير:
أ

أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ­

زائر
نعم اختي المميزه رحيل الود ..
هناك الكثير من النقاط السوداء التي تغطي أسرة البيت الخليجي في التعامل التربوي ولا نخص بيتا محددا..
ولكن الأهمال لعب دور كبير في ذلك الطفل الموجود في البيت ..وكما قال الدكتور حازم عن أضرار المربي الإكتروني ( التلفاز ) ولكن هل بقيت العواطف مكبوته ومتبادله للزوجين فقط..
عواطف تبني مجتمع هدمت أطفال ..التبادل الفكري والحريه من قبل الوالدين والحوارات الشخصيه التي يكتشف منها الأباء أطفالهم...

السؤال المطروح لماذا طفلك يخجل بمصراحتك ...وما هو دورك في بنائه وتثقيفه ثقافه اسلاميه لا تبتعد عن عاداتنا وتقاليدنا..؟

لا غريبه المراهق يمارس كل أنواع الميوعه والإنحرافات بعد أن تعدى فترة الطفوله وهو مفرغ العواطف وبشخصيه مقيده تبحث عن الحريه ..
فبتفكيره الطائش أكيد أنه سيرى الحريه في " زجاره " أو " مدواخ " ليس متسبعد ما هو أكبر..!

المسؤليه والوعي والإحساس من قبل الطفل صعبه جدا جدا..ولكن ليست مستحيله لتلقين الأبناء تلك المسؤليه ...


لا نبعد عن الدين الإسلامي ..فالتوعيه الإسلاميه ظروريه جدا جدا..

ويضل التلفاز المربي المخيف الموجود في بيتنا ...



شكرا على هذه القضيه المميزه يا رحيل الود...



عثاري
 

السَعيدي

<font color="#ff0000">¬°•| إداري سابق|•°¬</span></
إنضم
21 سبتمبر 2007
المشاركات
9,912
الإقامة
توام


بعد الشكر الجزيل للأخت رحيل الود على طرحها الراقي والمميز كعادته
والتطرق لهذه القضية الحساسة جداً
التي تمس ديننا قبل عاداتنا وتقاليدنا.


الحرب الصليبية والغزو الفكري المتنوع وبشتي الطرق والأساليب لن يتركنا
ولن نتركه
بل نحن من يسانده

من يعرض هذه المسلسلات؟؟
من يتيح الفرصه لأطفالنا بمشاهدة هذه المسلسلات؟؟

أن المتحدث إليكم الآن أعاني من هذه القضية
كيف لا وأخوتي الصغار
7 سنوات و 9 سنوات
قد امنو هذه القذاره
ويتحدثون عنها معظم الوقت

ان هذا الغزو الفكري الحديث هو اشد خطرا مما يحدث اليوم في غزة
لانه يبدأ بتدميرنا من الصفر
لكي نصبح غير قادريح على هزيمته مطلقا
يدمر الوازع الديني لنظعف أمامهم

ويدمر الركيزه الأهم وهي أبناء المستقبل

ولكن لن يقع الجميع في هذا الفخ
فلا يزال منا من هم يتفكرون
يجب إبقاف هذه الأعمال التي تستهدفنا يجب التوقف من عرض هذه التفاهات
ألهذه الدرجه لم تعد الدراما العربيه ذات هدف
لماذا لا تستبدل هذه التفاهات بما هو خير وفية الصالح للمجتمع.

أسألتي إلى من قد يكون ضيفنا

* ما سبب تزايد عرض هذه المسلسلات والتسابق عليها من قبل قنواتنا الفضائية؟؟
* هل أصبحت الدراما العربية الهادفة عاجزه عن انتاج ما يمكن أن يغني عن مثل هذه المسلسلات؟؟
* من هم المسئولين عن أختيار هذه المواد لعرضها على الشاشة العربيه؟؟ وهل تخظع هذه المواد إلى شروط قبل عرضها؟؟
* كما نعلم أن تركيا دولة لها حضارتها وتوجد بها حضاره إسلامية عريقة تعادل ما يوجد بالدول العربيه، كيف لا وهي الدولة العثمانية القوية التي كانت مركز الإسلام.
السؤال هنا
هل ما يعرض في هذه المسلسلات يعكس حقيقتا ما يحدث في المجتمع التركي؟؟


رساله إلى كل الشعوب العربية والإسلامية

المجتمع العربي المسلم تشغلة أمور أكثر وأهم من أن يقضي وقته أمام الشاشة ليتلقي الثقافات الدخيلة التي من شأنها أن تدمره
الغزو قد دمرنا وقتلنا وشردنا
ولسنا بحاجة إلى تلقي غزو فكري أيضاً
أنتبهوا وتمعنوا في ما يمكن أن تصلوا اليه
كونوا حرصين
أنظرو من حولكم وحاولوا تفسير امور قد دست عنكم..


..


شكرا رحيل الود

 
أعلى