الدواء الشافي لمن سأل عن الجاب الكافي (رداً على سؤال صعراء وإختلاف الأئمه )

راعي الطير

¬°•| مشرف سابق|•°¬
إنضم
14 أكتوبر 2007
المشاركات
850
الدواء الشافي لمن سأل عن الجواب الكافي (رداً على سؤال صعراء في مسألة إختلاف الأئمه )

qcP93737.jpg




U7m93737.jpg



2kQ93737.jpg



xJo93737.jpg



وإليك المزيد من كلام العلامة الالباني:
http://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=1190

http://www.alalbany.net/fatawa_view.php?id=1728


وكما اعتذر لأخواني القرَاء في ما وجدوه من أخطاء إملائية نظرا للاستعجال في الكتابة بسبب ضيق الوقت...
 
التعديل الأخير:

السَعيدي

<font color="#ff0000">¬°•| إداري سابق|•°¬</span></
إنضم
21 سبتمبر 2007
المشاركات
9,912
الإقامة
توام


مشكور اخوي ما قصرت

مجهودك كبير ومميز
بس لو شوي صغرت الصور

الف شكر لك

في ميزان حسناتك ان شاء الله

تستحق التقييم والنجوم

دمت بود


 

رَحِيْلُ الْودّ

¬°•| مراقبة سابقة|•°¬
إنضم
2 نوفمبر 2008
المشاركات
1,633
الإقامة
عَابِرَةُ سَـبِيْل
بارك الله فيك وفي مجهودك ،’

بحثت عن موضوع "صعراء" فوجدته مُغلق مع ذكر السبب ولست أدري إن كُنت أتجاوز عُرف المنتدى بردي ،

لكن أتوقع أن السائل الكريم يقصد ماجاء في ورقتكم الرابعة وربما كان يقصد بعمق أكثر هو إختلاف الأئمة الأربعة

وماسمعناه عن أن الإختلاف دليل سعة و [رحمة]

وغيرهم من يقول أن الإختلاف شر لآن الدين واحد !


وما أردت إضافته أننا نعلم جيداً أن اعلم أمتنا بالحديث في وقتنا هذا هو شيخنا الألباني رحمه الله ،

وأنصح الفاضل الأخ صعراء بقرائة مُقدمة كتاب العلامة رحمه الله صفة الصلاة فبها خير كثير إن شاء الله ،

وهذا نهاية ما قال في مقدمته :


ليس إمام مذهبكم فقط هو أعلم منكم بالسنة؛ بل هناك عشرات- بل مئات- الأئمة هم أعلم أيضاً منكم بالسنة ، فإذا جاءت السنة الصحيحة على خلاف مذهبكم- وكان قد أخذ بها أحد من أولئك الأئمة- فالأخذ بها- والحالة هذه - حتم لازم عندكم؛ لأن كلمتكم المذكورة لا تنفق هنا ، فإن مخالفكم سيقول لكم معارضاً: إنما أخذنا بهذه السنة ثقة منا بالإمام الذي أخذ بها؛ فاتباعه أولى من اتباع الإمام الذي خالفها . وهذا بيّن لا يخفى على أحد إن شاء الله تعالى .

ولذلك فإني أستطيع أن أقول:

إن كتابنا هذا لمّا جمع السنن الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم في صفة صلاته؛ فلا عذر لأحد في ترك العمل بها؛ لأنه ليس فيه ما اتفق العلماء على تركه- حاشاهم من ذلك- بل ما من مسألة وردت فيه؛ إلا وقد قال بها طائفة منهم ، ومن لم يقل

ـ
بها؛ فهو معذور ومأجور أجراً واحداً؛ لأنه لم يرد إليه النص بها إطلاقاً ، أو ورد لكن بطريق لا تقوم عنده به الحجة أو لغير ذلك من الأعذار المعروفة لدى العلماء ، وأما من ثبت النص عنده من بعده؛ فلا عذر له في تقليده ، بل الواجب اتباع النص المعصوم ، وذلك هو المقصود من هذه المقدمة ، والله عز وجل يقول: ?يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون? [ الأنفال 24 ] .

والله يقول الحق ، وهو يهدي السبيل ، وهو نعم المولى ونعم النصير .
وصلى الله على محمد ، وعلى آله وصحبه وسلم ، والحمد لله رب العالمين .
دمشق 20/5/1381 ه
محمد ناصر الدين الألباني

ودّ
 

صعراء

¬°•| عضو جديد |•°¬
إنضم
21 أكتوبر 2008
المشاركات
9
اشكر اخوي راعي الطير والاخت رحيل الورد على الاجابة...

وننتظر المزيد منكم...

وفي ميزان حسناتكم...
 
أعلى