يا ليتني لم أشاهد

ونتي ونه خفيه

¬°•| عضو مميز |•°¬
إنضم
6 أكتوبر 2007
المشاركات
303
شباب ما بعرف اذا لازم احكي ولالا بصراحة اليوم انا شفت بموبايل ناس كانو عندنا بالبيت مشاهد فيديو مصورة بالموبايل عن بنت كيف بيقتلوها جمع كتير كبير من الناس بيضربوها بالبلوك على راسها عنجد منظر كان فظيع كتير سالت ليش هيك عم يعملو قالو انو عنوان المقطع اليزيدية التي اسلمت .....والله اصبت بالقشعريرة ارتجف كل جسدي خوفا امام هذه الوحشية لم اعلق سكتت وتوقفت صامتة ومذهولة من شدة فظاعة المشهد .......انتو شو رايكم عن موضوع القتل واللي هو هروبها مع شاب مسلم واعتناقها الاسلام ........ورايكم حول كيفية القتل واللي هي رمي البلوك على راسها والضرب وخلع اللباس من عورتها امام مراى العديد من الرجال .الشي اللي ادهشني انو معظمهم كانو من الرجال .......ورايكم حول التصوير بالموبايل وكانه سبق صحفي او بالاحرة لكي تكون عبرة لمن لم تعتبر ...........بتمنى كل واحد يشارك ..........انا قلت اللي حسيتو وشعرت فيه انسانيا اما الامور التانية خليها الكم ولرايكم ..............
 

الغــريب

¬°•| نعم نعم |•°¬
إنضم
25 سبتمبر 2007
المشاركات
6,418
اذا الواحد ينزل حكم على كيفه

الدنيا بتستوي فوضه

هنااااك محاكم شرعيه تحكم

وهي تنزل العقوبات للي يستحق

والله يهدي الجميع
 
أ

أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ­

زائر
ابشرك يا اخوي



مقطع فيديو:إعدام مجموعة من الطائفه اليزيديه التي قتلت الفتاة المسلمه

729.jpg

(الشهيدة باذن الله (دعاء أسود
في 22 نيسان أقدم عدد كبير من أفراد الطائفة اليزيدية في قضاء الشيخان شمال العراق على رجم الفتاة (دعاء أسود – 17 عاما) بالحجارة حتى الموت بطريقة غاية في البشاعة والهمجية المتوحشة، لأنها أحبت الاقتران بشاب مسلم من مدينة الموصل وأشهرت اسلامها طواعية لدى والد هذا الشاب والذي هو شيخ مسجد.

وقام عدد ممن شهدوا (حفلة) الرجم هذه بتصويرها بأجهزة الموبايل، ثم انتشرت هذه الأفلام في وسائل الاعلام ومواقع الانترنت مما اثار حفيظة المسلمين في العراق، ودفع عدد منهم للانتقام بإعدام 22 عاملا يزيديا بعد انزالهم من سيارة كانت تقلهم من معمل السكر في الموصل يوم 23 نيسان، مما حدى بمعظم أفراد هذه الطائفة الى مغادرة الموصل خوفا على أنفسهم من الانتقام.

.
السبب وراء ديمومة هذه الطائفة في شمال العراق رغم قلة عددها وغرابة طقوسها التي
تتناقض مع كافة الأديان السماوية هو تسامح المجتمع الاسلامي تجاه الأقليات وعدم المساس بها انطلاقا من القاعدة القرآنية الجليلة (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)، والتي أتاحت للملايين من اليهود والنصارى وغيرهم أن يعيشوا بين أظهر المسلمين بأمان بل ويتسنموا أعلى المناصب دون تمييز قائم على الدين والمذهب.

إن ما فعلته الطائفة اليزيدية في العراق بحق فتاة من الطائفة غيرت معتقدها هو أمر يتعدى مجرد طقوس خاصة بديانتهم الى جريمة بشعة بحق شخص بريء وتنفيذ حكم إعدام خارج إطار القانون، فبالرغم من أن الدين الاسلامي لا يتدخل في شئون الأديان الأخرى التي تعيش كأقليات في المجتمع الاسلامي، لكن اذا حاولت هذه الأقليات فرض إرادتها على الأكثرية ومنع أي شخص من اعتناق الدين الاسلامي أو من الاقتران بشخص مسلم فانها تكون قد تجاوزت حدود التسامح التي منحها الاسلام للجميع
!

http://adilnet.blogspot.com/2007/06/blog-post_14.html
 
أعلى