أ
أ“أ‡أ،أ£ أ‡أ،أˆأ‡أڈأ
زائر
الأستاذ سالم العريمي يقدم محاضره عن المثقف بين الاعلام الرسمي والرأي العام بجمعية الكتاب والأدباء بالبريمي
كتب :فاطمه العلياني
التاريخ : 19-فبراير-2014 محين تلتقي الأصوات وتمتد خيوط القضية لتلامس الثقافة والمثقف يكون للحوار شجون طالما ظلت غارقة في دائرة المسكوت عنه ،حوار يغلفه الأمل في غد أفضل ومستقبل أكثر إشراقا،يكون فيه للمثقف صوت ومنبر يساير تيار الإعلام الرسمي وصوت الرأي العام.
وسعيا لفتح قنوات التواصل كان اللقاء يوم الأربعاء بتاريخ 2/2014 / 19 في دورة (المثقف بين الإعلام الرسمي والرأي العام)قدمها الأستاذ سالم العريمي وذلك بمقر جمعية الكتاب والادباء بالبريمي،إذ طرح المحاضر جملة من المحاور بصيغة تساؤلية تترقبها القلوب قبل الآذان:
1-من هو المثقف؟
2-ما الفرق بين المثقف والمفكر؟
3-ماالدور المفترض للمثقف القيام به؟
4-ما الوسائل المساعدة في تكوين المثقف؟
5- موقع المثقف بين الإعلام الرسمي والرأي العام
ليبدأ الحوار والنقاش بين مؤيد ومعارض وطامح ويائس ،حوار عرج فيه المحاضر إلى ماهية الإعلام الرسمي والرأي العام وأنواعه.
ولا يفتأ المحاضر يذكر أهمية المثقف ومكانته فيسقط عنوان محاضرته على واقع المثقف العماني وما لفكره من أثر وتأثير في الإعلام الرسمي والرأي العام ،وموقعه المتوازن بينهما،ليسدل الستارعلى دعوة مخلصة تلهج بها ألسنة الحضور لينهض المثقف من السبات ويبدأ ببذرة التغيير،فسواء تعلق الأمر بصورة الإعلام الرسمي وعلاقته بالرأي العام فإن المهم هو:كيف يشكل المثقف صورته بين تلك القوتين ؟
وسعيا لفتح قنوات التواصل كان اللقاء يوم الأربعاء بتاريخ 2/2014 / 19 في دورة (المثقف بين الإعلام الرسمي والرأي العام)قدمها الأستاذ سالم العريمي وذلك بمقر جمعية الكتاب والادباء بالبريمي،إذ طرح المحاضر جملة من المحاور بصيغة تساؤلية تترقبها القلوب قبل الآذان:
1-من هو المثقف؟
2-ما الفرق بين المثقف والمفكر؟
3-ماالدور المفترض للمثقف القيام به؟
4-ما الوسائل المساعدة في تكوين المثقف؟
5- موقع المثقف بين الإعلام الرسمي والرأي العام
ليبدأ الحوار والنقاش بين مؤيد ومعارض وطامح ويائس ،حوار عرج فيه المحاضر إلى ماهية الإعلام الرسمي والرأي العام وأنواعه.
ولا يفتأ المحاضر يذكر أهمية المثقف ومكانته فيسقط عنوان محاضرته على واقع المثقف العماني وما لفكره من أثر وتأثير في الإعلام الرسمي والرأي العام ،وموقعه المتوازن بينهما،ليسدل الستارعلى دعوة مخلصة تلهج بها ألسنة الحضور لينهض المثقف من السبات ويبدأ ببذرة التغيير،فسواء تعلق الأمر بصورة الإعلام الرسمي وعلاقته بالرأي العام فإن المهم هو:كيف يشكل المثقف صورته بين تلك القوتين ؟
التعديل الأخير بواسطة المشرف: