`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤
¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
توعّد التيار السلفي الجهادي في الأردن الجيش الفرنسي بالمفخّخات وبفتح جبهات جديدة له، إثر الغارات التي بدأها سلاح الجو الفرنسي الجمعة الماضية على مواقع ومعاقل لمسلحين إسلاميين في شمال مالي.
وقال القيادي البارز ومنظر التيار السلفي الجهادي في الأردن عبد شحادة المعروف باسم أبو محمد الطحاوي، خلال حفل تأبيني أقيم مساء الاثنين في قرية الضليل (45 كلم شمال شرق) لأحد أعضاء التيار الذي قتل خلال مشاركته في القتال ضد الجيش السوري، إن "مجاهدينا سيواجهون الجيش الفرنسي بالمفخّخات، ولن نستقبلهم بالورود".
وأضاف "أقول للفرنسيين والأميركيين واليهود: عودوا إلى ما وراء البحار.. عودوا إلى بلادكم، فلن يكون هناك سلام بيننا وبينكم".
وتابع الطحاوي أن "الجهاد قادم ومستمر، والأيام القادمة حبلى، والتغيير قادم، وكلما جاء هؤلاء للاعتداء على المسلمين فستكون هناك جبهات جديدة"، وأكد أن قواعد اللعبة ستتغير، واصفاً العمليات العسكرية الفرنسية في شمال مالي بأنها عدوان غاشم.
وبدأت فرنسا عملية عسكرية جوية في مالي يوم الجمعة الماضي بناء على طلب باماكو لمساعدة جيشها على وقف زحف المسلحين جنوباً باتجاه العاصمة المالية، بعدما بسطوا سيطرتهم في أبريل/نيسان الماضي على شمال البلاد.
وقال القيادي البارز ومنظر التيار السلفي الجهادي في الأردن عبد شحادة المعروف باسم أبو محمد الطحاوي، خلال حفل تأبيني أقيم مساء الاثنين في قرية الضليل (45 كلم شمال شرق) لأحد أعضاء التيار الذي قتل خلال مشاركته في القتال ضد الجيش السوري، إن "مجاهدينا سيواجهون الجيش الفرنسي بالمفخّخات، ولن نستقبلهم بالورود".
وأضاف "أقول للفرنسيين والأميركيين واليهود: عودوا إلى ما وراء البحار.. عودوا إلى بلادكم، فلن يكون هناك سلام بيننا وبينكم".
وتابع الطحاوي أن "الجهاد قادم ومستمر، والأيام القادمة حبلى، والتغيير قادم، وكلما جاء هؤلاء للاعتداء على المسلمين فستكون هناك جبهات جديدة"، وأكد أن قواعد اللعبة ستتغير، واصفاً العمليات العسكرية الفرنسية في شمال مالي بأنها عدوان غاشم.
وبدأت فرنسا عملية عسكرية جوية في مالي يوم الجمعة الماضي بناء على طلب باماكو لمساعدة جيشها على وقف زحف المسلحين جنوباً باتجاه العاصمة المالية، بعدما بسطوا سيطرتهم في أبريل/نيسان الماضي على شمال البلاد.