الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر نشاط
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مع أصدقاء مناصرين لإسرائيل مثل هذين، من يحتاج إلى أعداء؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤" data-source="post: 1403307" data-attributes="member: 9085"><p><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><p style="text-align: center"><img src="http://972mag.com/with-pro-israel-friends-like-these-who-needs-enemies/63585/us-israel-flag/" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">بسم الله الرحمن الرحيم </p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">بأصدقاء مناصرين لإسرائيل مثل هذين، من يحتاج إلى أعداء؟</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ينبغي أن يصحب تحول اتجاه التيار الجدلي حول إسرائيل في الولايات المتحدة بازدياد تحدي الناس لأنموذج مناصرة إسرائيل، تغير في الخطاب</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">كتب روجر كوهين، واحد من كتاب صحيفة نيويورك تايمز الذين أحبهم على الأطلاق، افتتاحية هذا الأسبوه بعنوان : أصدقاء إسرائيل الحقيقيون. يجادل كوهين في هذه القطعة، التي تمحورت حول ترشيح تشيك هيجل، كما أفعل أنا وآخرون من أن أولئك الذين يعارضون ترشيح أوباما لهيجل ربما يعدون أنفسهم أصدقاء حقيقين لإٍسرائيل، ولكن يمكن في الواقع تعريفهم على وجه الدقة ب أصدقاء للحق الإسرائيلي، أولئك الذين من ضمن أشياء أخريات يعارضون حل الدولتين، والتطلعات الوطنية للفلسطينيين، والحاجة إلى إنهاء الإحتلال، أولئك الذين يدفعون إسرائيل لخوض حروب متكررة مشكوك في قيمتها الإستراتيجية</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ويميزهم كوهين تمييزا واضحا عن معسكر آخر، يسميه ب أصدقاء إسرائيل الحقيقيون ويتشكل هذا النوع من هيجل وأوباما، وآخرين. هؤلاء هم الذين نذروا أنفسهم لأمن إسرائيل في حدود عام 1967، والذين يعون أن المستوطنات هي عقبة نحو الحل، إلخ</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ويقول كوهين من أنه في حين أنه لا يختلف مع التقييم العام، فإن الجدل الذي يحيط بترشيح تشيك هيجل لا يتعين أن يثير سلسلة من الجدل حول ما الذي يشكل الصداقة الحقيقية تجاه إسرائيل، ولكن يتعين أن يكون حول : لماذا تستعمل لفظة الصداقة من الأساس؟ يعد أربع سنوات كان فيها أوباما ضد نتنياهو، أظن أنه من الأسلم القول أن أيا من هذين الرجلين ولا حكومتيهما المعنيتين هم أصحاب، لنفس السبب اليسير وهو أنهما لا يتشاركان نفس القيم السياسية أو أهدافها</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">اصطف نتنياهو بوضوح ومن ورائه إسرائيل مع الحق في أمريكا بدأ من مناصري إسرائيل من المحافظين الجدد من أمثال إليوت أبرامس، وبيل كريستول الذين أطلقا اتهامات غاضبة لا سند لها من أن تشاك هيجل معاد للسامية، راميين الوسم مثل البطاطا الساخنة إلى المتعصبين لنصرة إسرائيل من الجناح المسيحي من أمثال جلين بيك، وباستور هاجي (الذي يعادي فهمه الإنجيلي للمنطقة كلا اليهود والعرب</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">وإذ يستخدم كوهين بوضوح مصطلح (الأصدقاء الحقيقية) ليربط المشكلة بمفهوم نصرة إسرائيل في الولايات المتحدة، متحديا الفكرة التي تقول أن العلامة الوحيدة للصداقة هي تجنب الإنتقاد المحرج للصديق، فإن استعمالها على إطلاقها يصف علاقة الولايات المتحدة بإسرائيل بأنها علاقة نقص عرضية متأصلة في الجدل، حتى بين أكثر الناس المتمردين عليها</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">يقول كوهين من أن التحرك ضد هيجل هو بسبب مخلفات الثنائية مع إسرائيل أو بسبب مخالفته لرؤية إسرائيل التي لا تحمل أدنى اهتمام بإسرائيل أو بالولايات المتحدة أساسا</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px">ولكن أليست مسألة هيجل هي واحدة من ضمن أخريات تظهر أنها ليست من رواسب الماضي على الإطلاق؟ تعرف إسرائيل وآلة وجهة النظر الإسرائيلية، ومن خلفها عناصر من اليهود الأمريكيين، والمسيحيين، ونطاق عريض من المحافظين الجدد المناصرين لإسرائيل علاقة الولايات المتحدة مع إسرائيل بأنها صداقة خاصة ولا تنفصم عروتها كما أكد عليها أوباما. ثنائية صلبة مع أو ضد الثنائية، مثلها مثلما يأطرون لسياسة الولايات المتحدة مع إيران، والنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، أو كما ينظرون إلى الإجهاض، وحقوق المثليين، أو مسائل السياسة الأخرى</p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: Sienna">ترجمة بتصرف</span>: <span style="color: Navy">أبو رسيل</span></p></span></span></p><p style="text-align: center"><span style="font-family: 'sakkal majalla'"><span style="font-size: 18px"><span style="color: DarkRed">المصدر</span>: <a href="http://972mag.com/with-pro-israel-friends-like-these-who-needs-enemies/63585/"><span style="color: Red">هنا</span></a></p><p></span></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤, post: 1403307, member: 9085"] [FONT="sakkal majalla"][SIZE="5"][CENTER][IMG]http://972mag.com/with-pro-israel-friends-like-these-who-needs-enemies/63585/us-israel-flag/[/IMG] بسم الله الرحمن الرحيم بأصدقاء مناصرين لإسرائيل مثل هذين، من يحتاج إلى أعداء؟ ينبغي أن يصحب تحول اتجاه التيار الجدلي حول إسرائيل في الولايات المتحدة بازدياد تحدي الناس لأنموذج مناصرة إسرائيل، تغير في الخطاب كتب روجر كوهين، واحد من كتاب صحيفة نيويورك تايمز الذين أحبهم على الأطلاق، افتتاحية هذا الأسبوه بعنوان : أصدقاء إسرائيل الحقيقيون. يجادل كوهين في هذه القطعة، التي تمحورت حول ترشيح تشيك هيجل، كما أفعل أنا وآخرون من أن أولئك الذين يعارضون ترشيح أوباما لهيجل ربما يعدون أنفسهم أصدقاء حقيقين لإٍسرائيل، ولكن يمكن في الواقع تعريفهم على وجه الدقة ب أصدقاء للحق الإسرائيلي، أولئك الذين من ضمن أشياء أخريات يعارضون حل الدولتين، والتطلعات الوطنية للفلسطينيين، والحاجة إلى إنهاء الإحتلال، أولئك الذين يدفعون إسرائيل لخوض حروب متكررة مشكوك في قيمتها الإستراتيجية ويميزهم كوهين تمييزا واضحا عن معسكر آخر، يسميه ب أصدقاء إسرائيل الحقيقيون ويتشكل هذا النوع من هيجل وأوباما، وآخرين. هؤلاء هم الذين نذروا أنفسهم لأمن إسرائيل في حدود عام 1967، والذين يعون أن المستوطنات هي عقبة نحو الحل، إلخ ويقول كوهين من أنه في حين أنه لا يختلف مع التقييم العام، فإن الجدل الذي يحيط بترشيح تشيك هيجل لا يتعين أن يثير سلسلة من الجدل حول ما الذي يشكل الصداقة الحقيقية تجاه إسرائيل، ولكن يتعين أن يكون حول : لماذا تستعمل لفظة الصداقة من الأساس؟ يعد أربع سنوات كان فيها أوباما ضد نتنياهو، أظن أنه من الأسلم القول أن أيا من هذين الرجلين ولا حكومتيهما المعنيتين هم أصحاب، لنفس السبب اليسير وهو أنهما لا يتشاركان نفس القيم السياسية أو أهدافها اصطف نتنياهو بوضوح ومن ورائه إسرائيل مع الحق في أمريكا بدأ من مناصري إسرائيل من المحافظين الجدد من أمثال إليوت أبرامس، وبيل كريستول الذين أطلقا اتهامات غاضبة لا سند لها من أن تشاك هيجل معاد للسامية، راميين الوسم مثل البطاطا الساخنة إلى المتعصبين لنصرة إسرائيل من الجناح المسيحي من أمثال جلين بيك، وباستور هاجي (الذي يعادي فهمه الإنجيلي للمنطقة كلا اليهود والعرب وإذ يستخدم كوهين بوضوح مصطلح (الأصدقاء الحقيقية) ليربط المشكلة بمفهوم نصرة إسرائيل في الولايات المتحدة، متحديا الفكرة التي تقول أن العلامة الوحيدة للصداقة هي تجنب الإنتقاد المحرج للصديق، فإن استعمالها على إطلاقها يصف علاقة الولايات المتحدة بإسرائيل بأنها علاقة نقص عرضية متأصلة في الجدل، حتى بين أكثر الناس المتمردين عليها يقول كوهين من أن التحرك ضد هيجل هو بسبب مخلفات الثنائية مع إسرائيل أو بسبب مخالفته لرؤية إسرائيل التي لا تحمل أدنى اهتمام بإسرائيل أو بالولايات المتحدة أساسا ولكن أليست مسألة هيجل هي واحدة من ضمن أخريات تظهر أنها ليست من رواسب الماضي على الإطلاق؟ تعرف إسرائيل وآلة وجهة النظر الإسرائيلية، ومن خلفها عناصر من اليهود الأمريكيين، والمسيحيين، ونطاق عريض من المحافظين الجدد المناصرين لإسرائيل علاقة الولايات المتحدة مع إسرائيل بأنها صداقة خاصة ولا تنفصم عروتها كما أكد عليها أوباما. ثنائية صلبة مع أو ضد الثنائية، مثلها مثلما يأطرون لسياسة الولايات المتحدة مع إيران، والنزاع الإسرائيلي الفلسطيني، أو كما ينظرون إلى الإجهاض، وحقوق المثليين، أو مسائل السياسة الأخرى [COLOR="Sienna"]ترجمة بتصرف[/COLOR]: [COLOR="Navy"]أبو رسيل[/COLOR] [COLOR="DarkRed"]المصدر[/COLOR]: [URL="http://972mag.com/with-pro-israel-friends-like-these-who-needs-enemies/63585/"][COLOR="Red"]هنا[/COLOR][/URL][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
.| البُرِيِمِي العَـامِـهْ|.
مركز البُريمِي للأخبَار المَحَلية و العَالميةّ
مع أصدقاء مناصرين لإسرائيل مثل هذين، من يحتاج إلى أعداء؟
أعلى