[ود]
¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
والد الطفلة السعودية «تالا» يروي تفاصيل قتل الخادمة الإندونيسية لابنته
الاثنين 1 أكتوبر 2012 الأنباء
الطفلة «تالا»
قال والد الضحية: الطفلة تالا التي قتلتها الخادمة الاندونيسية كارني انها كانت تعمل لدينا منذ ثلاث سنوات فقط، وليس كما ذكر انها تعيش معنا منذ سبع سنوات، مضيفا: لم نجد منها الا الاخلاق الحسنة وطيبة النفس والحرص على الاولاد، كما اننا اعفيناها من العمل في المطبخ، وكانت تقوم فقط بالتنظيف ورعاية الاولاد في غيابنا، وفي وجودنا كنا نساعدها حتى في التنظيف.وتابع: كما اننا لم نتأخر في تسليمها رواتبها، وكنا نغدق عليها من الهدايا التشجيعية كالملابس والمبالغ التي نشجعها بها على حرصها على اولادنا، كما اننا زودنا راتبها.
ونفى الشهري ان تكون هناك اي علاقة عاطفية بين العاملة وابنته تالا كما اشيع في بعض المواقع الالكترونية.
واضاف ان زوجته وبناته لم يسئن للعاملة، كما نفى الشهري انه تبقى اسبوع على سفرها قبل ارتكابها الحادث، موضحا انها لم تنو السفر، ولم نمنعها.
وعن تفاصيل الحادثة، ذكر الشهري انه اثناء عمله بأرامكو بينبع، اتصلت به زوجته الاربعاء الماضي لتخبره بأنها لم تستطع الدخول للمنزل لعدم وجود مفاتيح معها، وان الخادمة الاندونيسية وتالا لا يجيبان على ندائها بطرق الباب والنوافذ.
وذكر الشهري ان اول ما تبادر الى ذهنه خطر الكهرباء، خاصة ان ابنته تالا كثيرا ما تحاول شحن جهازها الآيبود الذي اشترته للعب.
وأردف الشهري: ركبت سيارتي، وذهبت مستعجلا من عملي الى المنزل، الا انه حصل لي بالطريق حادث، ونتج عنه وفاة رجل واصابة ابنته التي مازالت في المستشفى، وقد ابلغت زوجتي انه حصل لي حادث وعليهم التصرف، فاتصلت زوجتي بالدفاع المدني واستفزعت بالجيران الذين حضروا، فقام رجل الدفاع المدني بكسر احدى نوافذ المنزل ودخل لفتح الباب ولم يتم كسر الباب كما اشيع ايضا.
الطفلة «تالا»
قال والد الضحية: الطفلة تالا التي قتلتها الخادمة الاندونيسية كارني انها كانت تعمل لدينا منذ ثلاث سنوات فقط، وليس كما ذكر انها تعيش معنا منذ سبع سنوات، مضيفا: لم نجد منها الا الاخلاق الحسنة وطيبة النفس والحرص على الاولاد، كما اننا اعفيناها من العمل في المطبخ، وكانت تقوم فقط بالتنظيف ورعاية الاولاد في غيابنا، وفي وجودنا كنا نساعدها حتى في التنظيف.وتابع: كما اننا لم نتأخر في تسليمها رواتبها، وكنا نغدق عليها من الهدايا التشجيعية كالملابس والمبالغ التي نشجعها بها على حرصها على اولادنا، كما اننا زودنا راتبها.
ونفى الشهري ان تكون هناك اي علاقة عاطفية بين العاملة وابنته تالا كما اشيع في بعض المواقع الالكترونية.
واضاف ان زوجته وبناته لم يسئن للعاملة، كما نفى الشهري انه تبقى اسبوع على سفرها قبل ارتكابها الحادث، موضحا انها لم تنو السفر، ولم نمنعها.
وعن تفاصيل الحادثة، ذكر الشهري انه اثناء عمله بأرامكو بينبع، اتصلت به زوجته الاربعاء الماضي لتخبره بأنها لم تستطع الدخول للمنزل لعدم وجود مفاتيح معها، وان الخادمة الاندونيسية وتالا لا يجيبان على ندائها بطرق الباب والنوافذ.
وذكر الشهري ان اول ما تبادر الى ذهنه خطر الكهرباء، خاصة ان ابنته تالا كثيرا ما تحاول شحن جهازها الآيبود الذي اشترته للعب.
وأردف الشهري: ركبت سيارتي، وذهبت مستعجلا من عملي الى المنزل، الا انه حصل لي بالطريق حادث، ونتج عنه وفاة رجل واصابة ابنته التي مازالت في المستشفى، وقد ابلغت زوجتي انه حصل لي حادث وعليهم التصرف، فاتصلت زوجتي بالدفاع المدني واستفزعت بالجيران الذين حضروا، فقام رجل الدفاع المدني بكسر احدى نوافذ المنزل ودخل لفتح الباب ولم يتم كسر الباب كما اشيع ايضا.