"التعاون الإسلامي" تعلق عضوية سوريا بجميع أجهزتها ومؤسساتها

[ود]

¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
إنضم
31 مايو 2011
المشاركات
22,276
الإقامة
حَيْثُ الأمَلْ
إحسان أوغلو يقول إنه لم يلمس تأييدا لتدخل عسكري خارجي



"التعاون الإسلامي" تعلق عضوية سوريا بجميع أجهزتها ومؤسساتها



99096.jpg

رويترز – مكة المكرمة: قالت منظمة التعاون الاسلامي في ختام قمتها بمكة المكرمة في وقت مبكر من أمس الخميس انها قررت تعليق عضوية سوريا في المنظمة مشيرة الي حملة القمع العنيفة التي تشنها حكومة الرئيس بشار الاسد لقمع الانتفاضة.

وقال البيان الختامي ان المؤتمر قرر تعليق عضوية الجمهورية العربية السورية في منظمة التعاون الاسلامي وجميع الاجهزة والمؤسسات المتخصصة التابعة لها.

وكان وزراء خارجية المنظمة وافقوا على هذه الخطوة في اجتماع تمهيدي يوم الاثنين وأقرها الزعماء في الليلة الثانية من اجتماع القمة على الرغم من معارضة ايران.

وقال الأمين للمنظمة أكمل الدين إحسان أوغلو إنه لم يلمس "تأييدا كبيرا لتدخل عسكري خارجي" في سوريا أثناء اجتماع قمة المنظمة في مكة المكرمة.

وكان إحسان أوغلو -وهو تركي- يتحدث بالعربية في مؤتمر صحفي في ختام اجتماع القمة الذي استمر يومين ودعا اليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لمناقشة الازمة في سوريا.


 

[ود]

¬| رُوحٌ مُحلِّقَة بَين أسْرآبِ الأمَل ✿ ،
إنضم
31 مايو 2011
المشاركات
22,276
الإقامة
حَيْثُ الأمَلْ
طالب بالوقوف مع الشعب السوري "المقهور" ودعا ميانمار لوقف التنكيل



"ميثاق مكة" يدعو للوقوف صفاً واحداً في محاربة الفتن المذهبية والعرقية



99086.jpg



سبق– مكة المكرمة: دعا ميثاق مكة المكرمة العالم الإسلامي إلى ضرورة الوقوف صفاً واحداً مع الشعب السوري المقهور, كما طالب حكومة ميانمار بوقف أعمال التنكيل ضد الأقلية المسلمة والكف فوراً عن هذه الممارسات, ورحب الميثاق بمقترح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لإنشاء مركز للحوار بين المذاهب الإسلامية مقره الرياض.

وأكد أمين عام منظمة التعاون الإسلامي خلال إلقائه الميثاق في الجلسة الختامية لمؤتمر التضامن الإسلامي المنعقد بمكة المكرمة برئاسة خادم الحرمين الشريفين على أهمية القضية الفلسطينية وإنهاء احتلال أراضي فلسطين من قبل إسرائيل وتحميل تل أبيب مسؤولية توقف عملية السلام.

وطالب الميثاق جميع الدول الأعضاء بدرء الفتن، مؤكداً أن العالم الإسلامي يعيش حالة تناحر ووضع خطير, موضحاً أنه لابد من إدراك أن الأخذ بالأصلح مطلب العقلاء والحكماء, كما طالب الميثاق ببناء قدرات الأمة ومؤسساتها عبر برنامج متكامل يستهدف الطاقات للنهوض بالأمة, مشدداً على رفض الغلو الفكري والسلوكي والوقوف صفاً واحداً في محاربة الفتن على أسس طائفية, وموضحاً أن الإعلام يتحمل مسؤولية كبيرة في درء الفتن بالعالم الإسلامي.

73736_40013.jpg


3546_21807.jpg
23410_3216.jpg
31926_40698.jpg
83499_76653.jpg
27231_70978.jpg


 
أعلى