سيماؤهم في وجوههم

мά∂εмσίşάĻĻe

¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
إنضم
28 يوليو 2012
المشاركات
6,002
العمر
33
الإقامة
...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسبحان الله
فعلا سيماؤهم في وجوههم
ومن أول نظره الى شكل من يقف أمامك
والتبصر في حركاته وسكناته
وأخلاقه وخلقه
تقدر تحدد شخصية هذا الأنسان تقريبا 50% أو أكثر
أعرف ان هناك من يخرج لي ويقول
الشكل والمنظر الخارجي والأخلاق ماهو دليل على السلوك الداخلي للانسان
وقد تكون تصرفاته الخارجيه تغطيه لمى يحمل من ضغائن وحقد وكره؟
نعم اعترف كلامك صحيح
ولكن لكل أنسان فراسه
وتوقع بجانب الخير
وأخر بجانب الشر
والأشارات والدلائل الخارجيه توحي بأن هذا الشخص من أهل الخير
وانت وانا لانعلم الغيب وانما هي توقعات قد تصيب أو تخيب
فياسادة ياكرام/
هناك اقوام يعيشون بيننا لايزيدهم العمر الا جمالا وبهاء وحسنا
يحسنون الأخلاق مع من يعرفون ومن لايعرفون
يحسنون التعامل والرفق واللين مع الصغير والكبير
الأبواب بينهم وبين الله مفتوحه في حب الخير للجميع
يبرون أقربائهم ويحسنون الى اصدقائهم
يحسنون الظن بالله
فوهبهم الله أحسان الظن بالغير
يحبهم الجميع
أحببهم الله فأنزل محبتهم في قلوب البشر
اللهم أجعلني منهم
وقوم لايزيدهم العمر الا قبحا وقذارة وانحطاط خلق وأخلاق
ترى الشر يتطاير من عيونهم
يحسدون الناس
ويكرهون ان يرون الخير لغيرهم
يظنون ظن السؤ بكل من يقابلهم
يحصدون سؤ نيتهم
ضيقا في الرزق
وضيقا في الصدر
وسواد في الوجه
قد يملكون الأموال الطائله
ولكن لايملكون القلوب
الجميع يتمنى زوالهم عن الأرض
لأن وجوهم افساد للأرض والبشر
أعوذ بالله من هذا الصنف
اللهم اكفني شرهم بما شئت

 

мά∂εмσίşάĻĻe

¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
إنضم
28 يوليو 2012
المشاركات
6,002
العمر
33
الإقامة
...
اشكرك يا راااعي على المرور و الرد و الله يعطيك العافيه
 

أبو سعيد

¬°•| امام و خطيب جامع القاسمي |•°¬
إنضم
25 فبراير 2012
المشاركات
569
ما المقصود بقول النبي صلى الله عليه وسلم:(الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تنافر منها اختلف) .. الحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهما.
الإجابــة
قال النووي معلقا عليه: قال العلماء: معناه جموع مجتمعة أو أنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه. وقيل إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها وتناسبها في شيمها. وقيل لأنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه ومن باعده نافره وخالفه. وقال الخطابي وغيره: تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ وكانت الأرواح قسمين متقابلين، فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت واختلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار إلى الأخيار والأشرار إلى الأشرار.انتهى.
وقال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: قوله: الأرواح جنود مجندة.. إلخ قال الخطابي: يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير والشر والصلاح والفساد، وأن الخير من الناس يحن إلى شكله، والشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره، فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير وشر، فإذا اتفقت تعارفت، وإذا اختلفت تناكرت، ويحتمل أن يراد الإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام وكانت تلتقي فتتشاءم، فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول فصار تعارفها وتناكرها على ما سبق من العهد المتقدم، وقال غيره: المراد أن الأرواح أول ما خلقت خلقت على قسمين، ومعنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت أو اختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتعارف.
المصدر
http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=99898
 

мά∂εмσίşάĻĻe

¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
إنضم
28 يوليو 2012
المشاركات
6,002
العمر
33
الإقامة
...
ما المقصود بقول النبي صلى الله عليه وسلم:(الأرواح جنود مجندة، ما تعارف منها ائتلف، وما تنافر منها اختلف) .. الحديث رواه البخاري ومسلم وغيرهما.
الإجابــة
قال النووي معلقا عليه: قال العلماء: معناه جموع مجتمعة أو أنواع مختلفة. وأما تعارفها فهو لأمر جعلها الله عليه. وقيل إنها موافقة صفاتها التي جعلها الله عليها وتناسبها في شيمها. وقيل لأنها خلقت مجتمعة ثم فرقت في أجسادها فمن وافق بشيمه ألفه ومن باعده نافره وخالفه. وقال الخطابي وغيره: تآلفها هو ما خلقها الله عليه من السعادة أو الشقاوة في المبتدأ وكانت الأرواح قسمين متقابلين، فإذا تلاقت الأجساد في الدنيا ائتلفت واختلفت بحسب ما خلقت عليه فيميل الأخيار إلى الأخيار والأشرار إلى الأشرار.انتهى.
وقال الحافظ ابن حجر في فتح الباري: قوله: الأرواح جنود مجندة.. إلخ قال الخطابي: يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير والشر والصلاح والفساد، وأن الخير من الناس يحن إلى شكله، والشرير نظير ذلك يميل إلى نظيره، فتعارف الأرواح يقع بحسب الطباع التي جبلت عليها من خير وشر، فإذا اتفقت تعارفت، وإذا اختلفت تناكرت، ويحتمل أن يراد الإخبار عن بدء الخلق في حال الغيب على ما جاء أن الأرواح خلقت قبل الأجسام وكانت تلتقي فتتشاءم، فلما حلت بالأجسام تعارفت بالأمر الأول فصار تعارفها وتناكرها على ما سبق من العهد المتقدم، وقال غيره: المراد أن الأرواح أول ما خلقت خلقت على قسمين، ومعنى تقابلها أن الأجساد التي فيها الأرواح إذا التقت في الدنيا ائتلفت أو اختلفت على حسب ما خلقت عليه الأرواح في الدنيا إلى غير ذلك بالتعارف.
المصدر
http://www.islam....net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=99898


الله يعطيك العافيه على هالمعلومات القيمه..اشكرك و جزيت خيرااا
 

`¤*«مُحمدْ البادِيْ»*-¤

¬°•| غَيثُ مِن الَعطاء ُ|•°¬
إنضم
22 أكتوبر 2011
المشاركات
5,968
الإقامة
إنْ وابلاً، فَطَلْ
أختي أفهم ما تعنين في موضوعك، ولهو مثل ما قلت، هناك أناس لا تزيدهم طول العشرة إلا ألفة وجمالا على طيب معشرهم وحبهم للغير، وفي المقابل لا تزيد السنون أناسا إلا شناءة على قبح معشرهم وسوء أخلاقهم أجارنا الله منهم وجنبنا شرورهم والحمد لله رب العالمين
 

мά∂εмσίşάĻĻe

¬°•| مشرفة سابقة |•°¬
إنضم
28 يوليو 2012
المشاركات
6,002
العمر
33
الإقامة
...
أختي أفهم ما تعنين في موضوعك، ولهو مثل ما قلت، هناك أناس لا تزيدهم طول العشرة إلا ألفة وجمالا على طيب معشرهم وحبهم للغير، وفي المقابل لا تزيد السنون أناسا إلا شناءة على قبح معشرهم وسوء أخلاقهم أجارنا الله منهم وجنبنا شرورهم والحمد لله رب العالمين
بالفعل كلامك صحيح والبشر نوعين فيهم الزين الطيب الصالح و فيهم الشين ذو النفس القبيحه مهما غيرنا فيه ما راح يتغير و يا كثرهم في مجتمعاتنا الله يصلحهم
 
أعلى