خُزععبَلآت طُفلهْه . . ! (♥)’

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،


تيقنّتُ أخيراً أنني گائنٌ طفيليّ ‘)
أقتاتُ على حِساب غيري ، أستظلُّ بظلّهم ،
عديمةُ فائِدة ، گما يُقال عنّي دائِماً ‘
مُهمّتي فِي هذا الگون گ عجوزٍ خائِرة
تنتظِرُ أن تحينَ ساعتُها ، وتستنزِفُ الهواء عنِ البشر ‘)
 

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،


ومَاذا عنِ الغائِبين ؟
أما حنُّوا أما اشتاقوا ؟
أما تگوّرت فِي حُلقومِهم غصّة ؟
بصوتٍ مليئٍ بالگبرياء أتوسّلُ إليگم :
- عودوا - :004:‘
 

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،



للعِيد لذّة ،!
ولگنها ناقِصة ‘(
أربعةٌ و أربعونَ عاماً يستَنِيرُ صباحُ العِيد برؤيتِه ‘
إلا هذا العِيد ، اگتساهُ الجفاف ،
مرٌ گالعَلقم ‘(
أعادَگ الله لنا محفوفاً بحفظِ الإلهِ سُلطاننا :004:‘
 

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،


أحتاجُه !
ليلملِم بُؤسِي ،
ويحضِن ضُعفِي ،
و روحِي النّحِيلة ،

ليُزهِر قلبي حُبّاً ،!
هُو گلّ أشيائِي اللذيذةُ المُرّة ‘
هُو غيمةٌ ضاحِگة ، نسيمُ الصَّباح ، رداءٌ ملوّن و قوسُ المَطر ،
هُو سجَّانِي و لصّ قَلبي ‘
أعشَق غَرقِي فِي بحر عينيه ،
أتسمَع نشِيجي ؟

خُذني !
حيثُ موطننَا الصَّغير :004:.
 

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،


مايحدث الآن هُو أنني استهلگت جميعَ الأشياء ، الأشخاص ، الگلمات ،
گل شي مستهلگ ،.لاشيء جديد أبداً !
أشعر أنني أعِيد بثّ ما عرضتُه فِي گل يوم ،
لاشيء مُدهش ، لا شيء جديد ،!
ندور فِي نفسٍ الدائِرة گالأغبياء .
حتّى گلماتي بتُّ أگررها.،
تباً .
 

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،


أشعر أنَّ المشاعِر تگون أنيقة حدَّ الترف إذا گُتِبت بالفُصحى ‘
المَعاني أبلَغ ، نستطِيع أن ندُسَ العِتاب ،
فِي صحنٍ مُشبعٍ بالسعادَة .
 

نيروز

¬°•| عضو مبتدى |•°¬
إنضم
26 أكتوبر 2013
المشاركات
89
الإقامة
ربَّما عُمان ، وربَّما بلا وطن !
،



القُلوب الجَميلة ،.لا تلقى النصيب الگافي مِن الاهتمام ‘
دائِماً ما يقِف الحظّ فِي.صفّ من لا يستحِقّ ،
بطبيعَةِ الحال الحياةُ لا تُنصِف أحداً ‘
أين عَدلُ السَّماء؟!
 
أعلى