سيدتي !الـغ ـروب! ...
شكرا ً لك على هذه الهالة الوضاءة التي أضاءت على كلمات أكل عليهاالدهر وشرب ، وكانت كالأرض المجدبة والتي تنتظر بفارغ الصبر رحمة السماء التي تعيد لها الحياة من جديد ، فكنت أنت تلك الرحمة المهداة بطلّتك البهية على تلك الكلمات ، فاهتزت وأثمرت بساتينها من جديد وأهدتك ثمارها...