التعاملات السرية تتم في ظروف غامضة.. لا نعلم تفاصيلها. وعندما نعلم تصبح للأمر متعة في نظر المتابع، حتى أن هناك مؤسسات إعلامية كبيرة تعتمد على المتاجرين بصور وأخبار المشاهير الـ«بابا راتزي» الذين ينحصر عملهم ووقتهم في مطاردة النجوم للحصول على صورهم الفاضحة ووثائقهم النادرة لبيعها والتنفع بها، وهم...