كمَ مرةً عليَ أن أقرأهـآ ! تلكَ السمفونيةَ !
غآمضة حدَ الذهول ، و مذهلةٌ حد ـآللآنهآيه !
عذرآ سيدي لستُ أملكُ الحروفَ لأعبر و لستُ أجيد الشعر و لآ آلنثر
ولكننيِ رغم ذلك أشعر ، أن فضاءاتِ الـ هنآ زاخرةُ بِ العبر ، بآذخةُ الجمآل
مترفةُ الصور ، شكرآ لكَ فـ كلماآتكَ دفءٌ و شموع / كُن بخير و سأكون...
،‘
جَميلةٌ أنتيِ في كلِ حرفِ .. في كل كلمةَ و ككلِ مرهَ
ولستُ هناً لأنسجَ كلماتٍ مهما حاولتِ لن تحتويَ جمالكِ
و لكننيَ اتواجدُ لأمرين الأول الدعاء و الثاني آلشكر .. أما الدعاء
حماكِ الله و صُحبتكِ و الشكر لهكذا عطايآ :
كنتُ هنآ : أكسجين
،‘
لمَ أعد أحبُ كلمةَ الموت حتى وإن أُطلقتَ لِ أشخاصٍ
بآتوَ مجردَ خيالات .. اجساد متحركه .. أسماء ..و حفناتٌ من الذكريات المتنفسه !
من تجردَ من حُلمه .. مشاعره .. مبادئه .. انسانيته و عمله.. أياً كان سيبقى
روح بجسد لن تموت بفقد عاطفه او شعور او حتى بميلٍ مؤقتٍ عن المبادئ ..
فاقد الشعور ...